منتدى السوافة
مرحبا بك عزيزي الزائر. نتمنى تكوين حسابك الخاص والتسجيل معنا في المنتدى إن لم يكن لديك حساب بعد
والمساهمه معنا في افادتك والاستفاده منك فهذا المنتدى هو صدقه جاريه اتمنى ان تشارك فيها وتجعله ايضا صدقه جاريه لك بمواضيعك وافادتك لنا

منتدى السوافة
مرحبا بك عزيزي الزائر. نتمنى تكوين حسابك الخاص والتسجيل معنا في المنتدى إن لم يكن لديك حساب بعد
والمساهمه معنا في افادتك والاستفاده منك فهذا المنتدى هو صدقه جاريه اتمنى ان تشارك فيها وتجعله ايضا صدقه جاريه لك بمواضيعك وافادتك لنا

منتدى السوافة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى السوافة

منتدى السوافة أصالة وصال تواصل .........
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
دخول
اسم العضو:
كلمة السر:
ادخلني بشكل آلي عند زيارتي مرة اخرى: 
:: لقد نسيت كلمة السر
منتدى
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
» شوق وحنـــين ????
احذروا خطر الشيعة وعقيدتهم الضالة Emptyالسبت 13 مايو 2023, 19:54 من طرف نور الاسلام

» طلب البوم معراج شراد
احذروا خطر الشيعة وعقيدتهم الضالة Emptyالخميس 30 يناير 2020, 13:14 من طرف قناة أفراح وادي سوف

» جديد اغاني معراج شراد والمهدي محبوب
احذروا خطر الشيعة وعقيدتهم الضالة Emptyالأحد 19 يناير 2020, 19:10 من طرف قناة أفراح وادي سوف

» عيد الفطر
احذروا خطر الشيعة وعقيدتهم الضالة Emptyالأربعاء 05 يونيو 2019, 10:30 من طرف كمال احمد

» مكتبة الاغاني السوفية
احذروا خطر الشيعة وعقيدتهم الضالة Emptyالإثنين 27 مايو 2019, 05:46 من طرف قناة أفراح وادي سوف

» عضو جديد يريد الترحيب
احذروا خطر الشيعة وعقيدتهم الضالة Emptyالإثنين 27 مايو 2019, 05:39 من طرف قناة أفراح وادي سوف

» https://youtu.be/jQYyL3StZ6Q
احذروا خطر الشيعة وعقيدتهم الضالة Emptyالسبت 25 مايو 2019, 14:49 من طرف قناة أفراح وادي سوف

» أغاني معراج شراد. رمضان وزيد العيد ودخلة ليكول
احذروا خطر الشيعة وعقيدتهم الضالة Emptyالسبت 25 مايو 2019, 10:46 من طرف قناة أفراح وادي سوف

» ويشدنا الحنين
احذروا خطر الشيعة وعقيدتهم الضالة Emptyالثلاثاء 16 أبريل 2019, 18:12 من طرف كمال احمد

» حصريا على منتدى السوافة موسوعة النباتات السوفية ليوسف حليس
احذروا خطر الشيعة وعقيدتهم الضالة Emptyالإثنين 29 أكتوبر 2018, 21:00 من طرف Abdelhadi

» أيموت الماضي...
احذروا خطر الشيعة وعقيدتهم الضالة Emptyالثلاثاء 25 سبتمبر 2018, 10:26 من طرف كمال احمد

» عيد اضحى مبارك
احذروا خطر الشيعة وعقيدتهم الضالة Emptyالأربعاء 22 أغسطس 2018, 09:36 من طرف عماد الدين

» وفاة المنتدى السوافة فقط واعضاؤه
احذروا خطر الشيعة وعقيدتهم الضالة Emptyالجمعة 17 أغسطس 2018, 11:06 من طرف عماد الدين

» حسبي الله ونعم الوكيل
احذروا خطر الشيعة وعقيدتهم الضالة Emptyالأحد 15 يوليو 2018, 01:03 من طرف غربة

» رمضان مبارك
احذروا خطر الشيعة وعقيدتهم الضالة Emptyالأربعاء 23 مايو 2018, 12:13 من طرف عماد الدين

أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
رائد السوفي
احذروا خطر الشيعة وعقيدتهم الضالة I_vote_rcapاحذروا خطر الشيعة وعقيدتهم الضالة I_voting_barاحذروا خطر الشيعة وعقيدتهم الضالة I_vote_lcap 
صهيب حساني
احذروا خطر الشيعة وعقيدتهم الضالة I_vote_rcapاحذروا خطر الشيعة وعقيدتهم الضالة I_voting_barاحذروا خطر الشيعة وعقيدتهم الضالة I_vote_lcap 
السوفية
احذروا خطر الشيعة وعقيدتهم الضالة I_vote_rcapاحذروا خطر الشيعة وعقيدتهم الضالة I_voting_barاحذروا خطر الشيعة وعقيدتهم الضالة I_vote_lcap 
كثيرة الصمت
احذروا خطر الشيعة وعقيدتهم الضالة I_vote_rcapاحذروا خطر الشيعة وعقيدتهم الضالة I_voting_barاحذروا خطر الشيعة وعقيدتهم الضالة I_vote_lcap 
رانية
احذروا خطر الشيعة وعقيدتهم الضالة I_vote_rcapاحذروا خطر الشيعة وعقيدتهم الضالة I_voting_barاحذروا خطر الشيعة وعقيدتهم الضالة I_vote_lcap 
mayar39
احذروا خطر الشيعة وعقيدتهم الضالة I_vote_rcapاحذروا خطر الشيعة وعقيدتهم الضالة I_voting_barاحذروا خطر الشيعة وعقيدتهم الضالة I_vote_lcap 
عماد الدين
احذروا خطر الشيعة وعقيدتهم الضالة I_vote_rcapاحذروا خطر الشيعة وعقيدتهم الضالة I_voting_barاحذروا خطر الشيعة وعقيدتهم الضالة I_vote_lcap 
اكرم
احذروا خطر الشيعة وعقيدتهم الضالة I_vote_rcapاحذروا خطر الشيعة وعقيدتهم الضالة I_voting_barاحذروا خطر الشيعة وعقيدتهم الضالة I_vote_lcap 
اسيرة الشوق
احذروا خطر الشيعة وعقيدتهم الضالة I_vote_rcapاحذروا خطر الشيعة وعقيدتهم الضالة I_voting_barاحذروا خطر الشيعة وعقيدتهم الضالة I_vote_lcap 
طبيبة المستقبل
احذروا خطر الشيعة وعقيدتهم الضالة I_vote_rcapاحذروا خطر الشيعة وعقيدتهم الضالة I_voting_barاحذروا خطر الشيعة وعقيدتهم الضالة I_vote_lcap 
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 6 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 6 زائر

لا أحد

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 337 بتاريخ الإثنين 06 فبراير 2017, 02:25
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 10715 عُضو.
آخر عُضو مُسجل هو Aghilesss فمرحباً به.

أعضاؤنا قدموا 174204 مساهمة في هذا المنتدى في 20665 موضوع
ازرار التصفُّح
تصويت
ما هو تقيمك للمنتدى الى حد الان ؟
1-ممتاز؟؟
احذروا خطر الشيعة وعقيدتهم الضالة I_vote_rcap51%احذروا خطر الشيعة وعقيدتهم الضالة I_vote_lcap
 51% [ 293 ]
2-جيد جدا؟؟
احذروا خطر الشيعة وعقيدتهم الضالة I_vote_rcap15%احذروا خطر الشيعة وعقيدتهم الضالة I_vote_lcap
 15% [ 87 ]
3-جيد؟؟
احذروا خطر الشيعة وعقيدتهم الضالة I_vote_rcap22%احذروا خطر الشيعة وعقيدتهم الضالة I_vote_lcap
 22% [ 127 ]
4-ضعيف ؟؟
احذروا خطر الشيعة وعقيدتهم الضالة I_vote_rcap12%احذروا خطر الشيعة وعقيدتهم الضالة I_vote_lcap
 12% [ 68 ]
مجموع عدد الأصوات : 575
ساعة توقيت
الصحف الجزائرية






مواضيع مماثلة

 

 احذروا خطر الشيعة وعقيدتهم الضالة

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
ريحانة سوف
سوفي برونزي
ريحانة سوف


الجنس : انثى
عدد الرسائل : 881
الموقع : http://has
المزاج : أحب الصالحين .ولست منهم عسى اكسب بحبهم الشفاعة
تاريخ التسجيل : 24/10/2009

احذروا خطر الشيعة وعقيدتهم الضالة Empty
مُساهمةموضوع: احذروا خطر الشيعة وعقيدتهم الضالة   احذروا خطر الشيعة وعقيدتهم الضالة Emptyالأحد 09 مايو 2010, 13:50

اخواني بمنتدى السوافة

اود ان انبهكم الى خطر الفرق الشيعية الضالة وخطر عقيدتهم

لان الكثير لا يعرف من الشيعة سوى اسمها او انها مخالفة للسنة في بعض
المسائل فقط لكن الشيعة هم مثلهم مثل السم الذي يسري في امتنا الاسلامية

وخاصة بعد الاحداث السياسية الاخيرة في قطاع غزة ولبنان
حيث بدء الحديث عن شجاعة حزب الله الشيعي وعن اهتمام المسلمين
واغترارهم للاسف بما وصل اليه الشيعة من منزلة سياسية
ولكن السؤال ماهي عقيدة الشيعة في الاسلام فهم محسوبين على
انهم مسلمين وما هو الاختلاف بين السنة والشيعة الذي يغفل عنه المسلمين
وللاسف والشيء الذي حز في نفسي كثيرا اني سمعت ورايت الكثيرين سواء
عندنا في ولاية الوادي اوفي كل البلاد العربية انهم
يسمون ابنائهم على بعض القادة الشييعة في بعض المناسبات السياسية
مثل اسم( حسن نصر الله)و(اية الله )وغيرها من هذه الاسماء


اختكم ريحانة سوف

.................................................



يرى الكثير من المسلمين أن تحديد موقف معيَّن من الشيعة أمر صعب، وشيء محيِّر، ومردُّ هذه الصعوبة إلى أشياء كثيرة..

من هذه الأشياء مثلاً فَقْد المعلومة؛ فالشيعة بالنسبة لكثير من المسلمين كيان مبهم، لا يعرف ما هو، ولا كيف نشأ، ولا يلقي نظرة على ماضيه، ولا يتوقع مستقبله، وبالتالي فعدد كبير جدًّا من المسلمين يعتقد أن الشيعة ما هي إلا أحد المذاهب الإسلامية كالشافعية أو المالكية أو غيرها من المذاهب، ولا يدري أن اختلاف السُّنَّة عن الشيعة ليس في الفروع فقط، ولكن في كثير من الأصول أيضًا.

ومن الأشياء التي تُصعِّب الموقف أيضًا أن كثيرًا من المسلمين غير واقعيين ولا عمليين، فهو يلقي بالأحلام المتفائلة هكذا دون دراسة، فتراه ينادي -وكأنه يتكلم بلغة العقل- ويقول: لماذا التناحر؟ هيَّا لنجلس وننسى خلافتنا، ويضع السُّنِّي يده في يد الشيعي في طريق واحد، طالما أننا جميعًا نؤمن بالله وبرسوله وباليوم الآخر، وينسى أن الأمر أعقد من هذا (بكثير)؛ فعلى سبيل المثال فإن الذي يؤمن بالله وبرسوله وباليوم الآخر ولكنه يستحل الخمر أو الزنا مثلاً يَكْفُر، واستحلال الأمر يعني أنه يراه حلالاً، وينكر تحريمه في القرآن أو السُّنَّة، وإذا أخذنا هذا المنطلق في الرؤية فإننا سنرى أمورًا خطيرة جدًّا في قصة الشِّيعة تحتاج إلى وقفات مهمَّة من علماء الشريعة لتحديد حكم الدين في البدع الشيعيَّة الهائلة.

ثم إنّه من الأشياء التي تُصعِّب الأمر -أيضًا- كثرة الجراحات الإسلامية في أكثر من قُطر من أقطار المسلمين، وكثرة الأعداء من يهود وصليبيين وشيوعيين وهندوس وغيرهم، فيرى بعض المتعقلين ألاَّ نفتح جبهة جديدة من الصراع، وقد يكون هذا صحيحًا من جانب لو أنّ هذه الجبهة مغلقة، ونحن نحاول فتحها، أما إذا كانت بالفعل مفتوحة على مصراعيها، والأذى يأتي منها صباحَ مساءَ، فإنَّ السكوت هنا يعدُّ رذيلة، وليس هناك داعٍ للسؤال المتكرِّر على ألسنة الكثيرين: هل هم أخطر أم اليهود؟! فإنَّ هذا السؤال أريد به إسكات ألسنة الموقظين لهمَّة الأمة، وإحراج العاملين على حفظها وحمايتها، وأنا أردُّ على هؤلاء وأقول لهم: وما المانع أن يتصدى المسلمون لخطريْن داهميْن في وقت واحد؟ وهل المسلمون السُّنَّة هم الذين يبحثون عن حُجَّة للهجوم على الشيعة، أم أن الواقع يثبت بأكثرَ من دليلٍ أنّ الأذى يأتي من ناحيتهم؟

و التعديات الشيعية الصارخة على الأمة الإسلامية، وما أحسبُ واقعنا يختلف كثيرًا عن ماضينا، بل إنني أشهد أن التاريخ يكرِّر نفسه، وأن الأبناء ورثوا حقد الآباء والأجداد، ولا يُتوقع خير ممن يزعم بفساد جيل الصحابة إلا النَّدرة منهم، وهو تكذيب صريح لقول رسولنا -صلى الله عليه وسلم-: «خَيْرُ النَّاسِ قَرْنِي»[1]، وهو حديث في البخاري ومسلم وغيره من كتب الصِّحاح والسُّنن والمسانيد.

إنّ واقع الشيعة في زماننا الآن -ليس في الماضي فقط- أليمٌ أليم..

ودعونا نراجع أمورًا مهمَّة تجعل الرؤية أوضح عندنا، ومِن ثَمَّ تعيننا على تفهُّم الموقف الأمثل الذي يجب أن نأخذه من الشيعة، ونعرف عندها هل يجب أن نتكلم أم السكوت أفضل!

أولاً: الجميع يعلم موقف الشيعة من صحابة رسول الله -صلى الله عليه وسلم- بدءًا من أبي بكر الصديق وعمر الفاروق وذي النورين عثمان بن عفان -رضي الله عنهم-، ومرورًا بأمهات المؤمنين، وعلى رأسهن أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها، وانتهاءً بعامَّة هذا الجيل العظيم، فكتُبهم ومراجعُهم، بل وعقيدتُهم وأصولهُم، تزعمُ بفسق هذا الجيل أو رِدَّته، وتحكمُ بضلال غالبيته، وتتهمهم بإخفاء الدين وتحريفه!.

وهنا هل يجب أن نراقب ونسكت منعًا لحدوث فتنة كما يقولون؟!

وأيُّ فتنةٍ أعظم من اتِّهام هذا الجيل الفريد بالفساد والكذب؟!

فلتراجعوا معي كلمة عميقة قالها الصحابي الجليل جابر بن عبد الله رضي الله عنهما: «إذا لَعَنَ آخرُ هذه الأمَّة أوَّلها، فَمَنْ كان عنده علمٌ فليظْهره، فإنَّ كاتم ذلك ككاتم ما أُنزل على محمدٍ -صلى الله عليه وسلم-» "[2].

هل أدركتم مدى العمق الذي في الكلمة؟!

إن الطعن في جيل الصحابة ليس مجرَّد طعن في قومٍ قد أفضَوا إلى ما قدّموا، وليس كما يقول البعض: إن هذا الطعن لن يضرّهم؛ لأنهم في الجنة على رغم أنوف الشيعة وأمثالهم، ولكن الخطير جدًّا في الأمر أن الطعن في الصحابة هو في حقيقة الأمر طعن مباشر في الدين، فنحن لم نتلقَّ الدين إلا عن طريق هؤلاء الصحابة y، فإذا ألقيت ظلالاً من الشكوك حول أخلاقهم ونيَّاتهم وأعمالهم فأيُّ دينٍ سنتبع؟ لقد ضاع الدين إذا سلّمْنا بذلك، وضاعت أحاديث رسول الله -صلى الله عليه وسلم- وأوامره، بل إننا نقول للشيعة: أيُّ قرآن تقرءون؟!، أليس الذي نقل هذا القرآن هو عامة الصحابة الذين تطعنون فيهم؟، أليس الذي قام بجمع القرآن هو أبو بكر الصديق رضي الله عنه الذي تزعمون تحايله على الخلافة؟، فلماذا لم يحرِّف القرآن كما حرَّف السُّنَّة في زعمكم؟!

إن رسولنا -صلى الله عليه وسلم- يقول في الحديث: «عَلَيْكُمْ بِسُنَّتِي وَسُنَّةِ الْخُلَفَاءِ الرَّاشِدِينَ المهديين مِنْ بَعْدِي»[3]. فسُنَّة الخلفاء الأربعة جزء لا يتجزأ من الدين الإسلامي، وما قام به أبو بكر وعمرُ وعثمانُ وعليٌّ من أحكام ومواقف هو حُجَّة على كل المسلمين في كل وقت ومكان، وإلى يوم القيامة، فكيف يمكن قبول الطعن فيهم؟!

لذلك تجد علماءنا الأفاضل كانوا ينتفضون إذا رأوا رجلاً يتطاولُ على الصحابة بكلمة؛ فأحمد بن حنبل -رحمه الله- كان يقول: "إذا رأيت أحدًا يذكر أصحاب رسول الله -صلى الله عليه وسلم- بسوءٍ، فاتهمه على الإسلام"[4]. ويقول القاضي أبو يعلى: "الذي عليه الفقهاءُ في سبّ الصحابة؛ إن كان مستحلاًّ لذلك كَفَرَ، وإن لم يكن مستحلاًّ لذلك فَسَقَ"[5]. ويقول أبو زرعة الرازي: "إذا رأيتَ الرجلَ ينتقص من أصحاب النبي -صلى الله عليه وسلم-، فاعلم أنّه زنديق"[6]. أما ابن تيمية فيقول: "من زعم أنّ الصحابةَ ارتدُّوا بعد رسول الله -صلى الله عليه وسلم- إلا نفرًا قليلاً لا يبلغون بضعة عشر نفسًا، أو أنهم فسّقوا عامَّة الصحابة فلا ريب في كفره"[7].

إن كلّ هذه الشدة على الذين ينتقصون الصحابة؛ لأنّ الصحابة هم الذين نقلوا الدين لنا، فإذا انتقص أحدٌ منهم فهو يشكِّك في الدين نفسه، كما أن هذا الجيل العظيم قد جاء مدحُه في آيات القرآن الكريم، وفي أحاديث النبي الأمين -صلى الله عليه وسلم- في مواضعَ كثيرة لا حصر لها؛ مما يجعل الطعن فيهم تكذيبًا لله ولرسوله.


..........................................


وفي زحمة الأحداث الدولية التي عرفَتْها وتعرفها المنطقةُ العربية والإسلامية، بدءًا من الحرب الإسرائيلية على جنوب لبنان، إلى الموقف المتصلِّب الذي تنهجه "جمهورية إيران الشيعية" ضد الدركي العالمي، والظالم الكوسمولوجي، الولايات المتحدة الأمريكية - تزايَدَ الاهتمامُ والإقبال - على حين غِرَّةٍ وغفلة من أهل العلم - من قِبَل بعض الشباب المسلم السُّني على اعتناق بعض عقائدهم، كردِّ فعل نفسي منهم على خضوع الأنظمة العربية للديكتاتور العام سام.

وأذكِّر الإخوة الكرام بقاعدة جليلة، ليس تكتب بماء الذهب فقط؛ ولكن تكتب بماء العيون: "مَن تعجَّل الشيء قبل أوانه، عوقب بحرمانه"، فمَن تعجل الاعتقادَ الشيعي، سيُعاقب بحرمانه من السُّنة، بمخاتلتهم وخداعهم، فيصبح مثل الغراب الذي أراد تقليد الحمامة؛ لا هو أتقن مِشيتها، ولا هو حافظ على مِشيته!

ومما لاشك فيه أن الإنسان العاقل - مهما كانت عقيدته - لا يرضى بالظلم العالمي، والإرهاب الدولي الذي تمارسه أمريكا، لكن لن يكون الحل بالتمرُّد على العقيدة الصافية النقيَّة، والالتصاق بعقيدة الدماء (عاشوراء الشيعة، التي يرون فيها بانتصار الدم على السيف!)، فما نعيشه من ذلٍّ وصغار، راجعٌ إلى الاحتكام إلى الهوى، وضرب عُرْض الحائط للهدى (الكتاب والسنة)، ويقول الشاعر:

نَعِيبُ زَمَانَنَا وَالعَيْبُ فِينَا وَمَا لِزَمَانِنَا عَيْبٌ سِوَانَا


الهزيمة النفسية - أيها الإخوة - مرضٌ خطير، أشد فتكًا من مرض السرطان، والمسلمون الآن أُصيبوا بالهزيمة النفسية، وما دخل علينا الأعداءُ إلا بعدما أُصبنا بالهزيمة النفسية، أو كما قال المفكر الجزائري - رحمه الله -: القابلية للاستعمار (الاستخراب).

يقول الأمير شكيب أرسلان: "من أعظم أسباب انحطاط المسلمين في العصر الأخير: فقدُهم كلَّ ثقة بأنفسهم، وهو من أشد الأمراض الاجتماعية، وأخبث الآفات الروحيَّة، لا يتسلَّط هذا الداءُ على أمَّة إلا ساقها إلى الفناء".

وهذا ليس حصريًّا على الشباب التائه في أَتُّونِ خداع السياسة، ومكر الإعلام المتشيِّع؛ بل وصل الأمر إلى بعض قادة العلم الشرعي بتصريحات غريبة، يَدْعون فيها إلى التقارب بين هذه الطوائف، برغم شعارهم الحاقد على أهل السُّنة، ويظهر ذلك من مليشيات بدر، التي يسميها العراقيون بمليشيات الغدر.

وتاريخهم الدموي الذي لا ينكره من العلماء إلا متزلف ومتملِّق، وبالتالي ضاعَتِ القدوة، يقال: "إذا انفصل العلماء عن الناس، حلَّ بالأمة الهوان"، وليَعُد كلُّ منخدع إلى الموقف الرسمي الإيراني الحازم، والقائم على منع إرساء وبناء أيِّ مسجدٍ تابعٍ للسُّنة في العاصمة طهران، التي يتواجد فيها أكثرُ من مليوني مسلم سُني؛ ليتبين حقيقة هؤلاء، صحيح هل يحجب الغربالُ ضوءَ الشمس؟!

في ظل التنبيه العُمَري، الذي قال: "والله ما أخشى على الإسلام من أعدائه، ولكن أخشى على الإسلام من أدعيائه"؛ وجب التحذير من خطورة الفكر العقدي للشيعة الروافض؛ من باب الأمر بالمعروف النهي عن المنكر.

إذًا؛ مَن الشيعة؟ وما أهم معتقداتهم؟ حتى لا ننخدع بفكر هؤلاء؛ حيث بِتْنا نسمع في الآونة الأخيرة عن إقبال منقطع النظير من الشباب على اعتناق عقيدة هؤلاء، دون فهمهم الدقيق والسليم لها، والأنكى والأمرُّ، عندما يتعلق الأمر ببعض الجماعات الإسلامية، التي أخذت النصيب الأوفر من فكرها النتن، بدءًا من تقديس الشيخ؛ يقول ابن تيمية - رحمه الله -: "ليس لأحد أن يُنصِّب للأمَّة شخصًا يُوالي ويعادي من أجله؛ غيرَ النبي - صلى الله عليه وسلم"، والقائمة تطول.

أخي القارئ الكريم، لقد أُلِّفت عشرات الكتب والمجلدات في بيان عقيدة الشيعة الروافض؛ تحذيرًا للمسلمين من السقوط في شباكهم، منها ما يلي:
- "الخطوط العريضة"؛ للعلامة محب الدين الخطيب.
- "الشيعة والتصحيح"؛ للشيعي التائب العلامة الدكتور موسى الموسوي.
- "صورتان متضادتان لنتائج جهود الرسول الأعظم بين السنة والشيعة الإمامية"؛ للعلامة الهندي أبي الحسن الندوي.
- "حتى لا ننخدع"؛ لعبدالله الموصلي.
- كتب العلامة إحسان إلهي ظهير في الشيعة، وهي كثيرة، وقد قتَلَه الشيعة بسببها.
- "وجاء دور المجوس"؛ للدكتور عبدالله محمد الغريب.

* إشكالية التسمية:
الشيعة:
هي فرقة لها عدة أسماء، فإذا قيل عنهم: الرافضة، فهم الذين يرفضون إمامة الشيخين أبي بكر الصدِّيق وعمر بن الخطاب - رضي الله عنهما - ويَسبُّون ويشتمون أصحاب النبي - صلى الله عليه وسلم - بل ويكفِّرونهم، وإذا قيل عنهم: الشيعة، فهم الذين شايعوا عليًّا - رضي الله عنه - على الخصوص، وقالوا بإمامته، واعتقدوا أن الإمامة لا تخرج عن أولاده.

وإذا قيل لهم: "الاثنا عشرية":
فلاعتقادهم، بإمامة اثني عشر إمامًا، آخرُهم الذي دخل السرداب، وهو محمد بن الحسن العسكري (وهو المهدي المنتظر عندهم، أما المهدي المنتظر عند أهل السنة، فهو محمد بن عبدالله؛ كما ورد في الحديث النبوي الشريف: ((اسمه كاسمي، واسم أبيه كاسم أبي...)) الحديث).

وإذا قيل لهم: "الإمامية":
فلأنهم جعلوا الإمامةَ ركنًا خامسًا من أركان الإسلام، وإذا قيل لهم: جعفرية؛ فلنِسبتِهم إلى الإمام جعفر الصادق، وهو الإمام السادس عندهم، الذي كان من فقهاء عصره، ويُنسب إليه كذبًا وزورًا فقهُ هذه الفرقة.

* عقيدة الشيعة الروافض:
لقد فصَّل العلماء الأجلاء في هذا الموضوع، لكن حيث إننا في عصر الثقافة السريعة، أحببتُ أن أركِّز على أخطر ما ورد في كتب علمائهم؛ ليكون إخواننا على بيِّنة مما يكنُّه هؤلاء من ضغينة وحقد لكل مسلم سُني.

فمِن اعتقاداتهم:
أن الصحابة جميعًا كفار؛ إلا نفرًا يسيرًا، وسببُ كفرهم - في زعمهم -: أن الرسول - صلى الله عليه وسلم - أوصى بالخلافة لعليٍّ - رضي الله عنه - أمامهم جميعًا، فلما مات رسول الله - صلى الله عليه وسلم - تآمروا عليه، واغتصبوا منه الخلافة.

وهم يكفِّرون زوجاتِ النبي، ويطعنون في شرفه، ويكفِّرون أبا بكر، وعمرَ، وعثمانَ، والدولةَ الأموية، والعباسية، والعثمانية، الذين فتحوا كلَّ ما فُتح من البلاد، وجميعَ أهل السنة، مع أن الشيعة لم يَفتحوا في كل التاريخ شبرًا من الأرض، وقد أثنى الله - سبحانه - على صحابة نبيِّه في آيات كثيرة من القرآن الكريم؛ منها: قوله - تعالى -: {وَالسَّابِقُونَ الْأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالْأَنْصَارِ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُمْ بِإِحْسَانٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ وَأَعَدَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي تَحْتَهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا ذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ} [التوبة: 100].

ويعتقد الشيعة "الروافض" أن القرآن محرَّف؛ لأنه نقله الصحابة، وهم يعتقدون كُفرَهم، وقد قال - تعالى -: {إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ} [الحجر: 9].

ويعتقد الشيعة "الروافض" أن الأحاديث الصحيحة التي عند أهل السُّنة مكذوبةٌ؛ لأن مَن نقلها كفار، وقد أكمل الله لنا الدِّين، وأتمَّ علينا النعمةَ والدين - وهو الكتاب والسنة - فلا يمكن أن يكون الدين كاملاً بدون حفظ للسنة؛ قال – تعالى -: {الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الْإِسْلَامَ دِينًا} [المائدة: 3].

ويعتقدون أن الإمامة منصب إلهي، ويعتقدون أن الإمامَ بعد محمد - صلى الله عليه وسلم - عليُّ بن أبي طالب، ثم الحسن، ثم الحسين - وهم بريئون منهم، رضي الله عنهم وأرضاهم - ثم "زين العابدين"، ثم "أبو جعفر الباقر"، ثم "جعفر الصادق"، ثم "موسى الكاظم"، ثم "علي الرضا"، ثم "محمد الجواد"، ثم "علي الهادي"، ثم "الحسن العسكري"، وآخرُهم خرافة لا وجود له، لم يُخلق أصلاً، وهو "محمد بن الحسن العسكري"، وهو عندهم الإمام الغائب المنتظر.

ويعتقدون أنه غاب في سرداب "سامراء" وعمره خمس سنوات سنة (260هـ)، وهم ينتظرون خروجه إلى هذا اليوم، وأنه حين يظهر يقتل أهلَ السنة قتلاً ذريعًا لا مثيل له، ويهدم البيت الحرام والمسجد النبوي، وينبُش قبري أبي بكر وعمر، ويصلبهما، ويحرقهما، وأنه يحكم بشريعة داود، وهذا من الأدلة على جذورهم اليهودية، وقد أسَّسهم عبدالله بن سبأ اليهودي كما هو معلوم.

وهم أيضًا مجوس:
يريدون الانتقام للدولة الفارسية؛ لذلك يلعنون عمرَ بن الخطاب - رضي الله عنه - لأنه قضى على الدولة الفارسية المجوسية، ويحبُّون أبا لؤلؤة المجوسي، ويحجُّون إلى قبره، ويعتقدون أن كسرى قد خلصه الله من النار، ويشجعون على الإباحية، بحثهم على نكاح المتعة، ولو لضجعة واحدة.

بل أوجِّه عنايةَ كل منبهر بهؤلاء، أن ينظر في أسمائهم، هل يوجد فيهم مَن يُسمي نفسَه عمرَ أو أبا بكر؟! بل أكثر من هذا يطلقون هذه المسميات على كلابهم، كما ذكر ذلك أستاذُنا فريد الأنصاري - عجل الله شفاءه - فلا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم!

وهم يعتقدون أن هؤلاء الاثني عشر إمامًا - رحمهم الله تعالى - أفضل من الأنبياء؛ سوى محمد، وأنهم يَعلَمون الغيب، وتجب طاعتُهم، وأنهم يتصرَّفون في الكون، وأنهم معصومون، وأن مَن لا يؤمن بذلك، فهو كافر، حلال الدم والمال؛ ولذلك هم يكفِّرون أهل السنة، ويستحلُّون دماءهم، كما فعلوا في العراق، وأفغانستان، وإيران، ولبنان؛ لأنهم لا يؤمنون بخرافاتهم.

وهم يحجُّون إلى القبور، ويتمسَّحون بها، ويستغيثون بأهلها، ويلجؤون إليها في الشدائد، معرضين عن مثل قوله – تعالى -: {وَمَنْ أَضَلُّ مِمَّنْ يَدْعُو مِنْ دُونِ اللَّهِ مَنْ لا يَسْتَجِيبُ لَهُ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ وَهُمْ عَنْ دُعَائِهِمْ غَافِلُونَ * وَإِذَا حُشِرَ النَّاسُ كَانُوا لَهُمْ أَعْدَاءً وَكَانُوا بِعِبَادَتِهِمْ كَافِرِينَ} [الأحقاف: 5، 6]، وقد قال - صلى الله عليه وسلم -: ((لعنةُ اللهِ على اليهودِ والنَّصارى؛ اتَّخَذوا قُبورَ أنبيائِهم مساجدَ))؛ رواه البخاري ومسلم، وقال النبي - صلى الله عليه وسلم -: ((لا تُشَدُّ الرِّحالُ إلاَّ إلى ثلاثةِ مساجدَ: المسجدِ الحَرامِ، ومسجدِ الرسولِ - صلى الله عليه وسلم - ومسجدِ الأقصى)).

وهم يعتقدون بوجوب "التَّقِيَّة"، ومعناها: أن يُظهِروا لأهل السُّنة خلاف ما يعتقدون؛ مكرًا بهم، وهذا هو النفاق بعينه؛ قال – تعالى -: {وَإِذَا رَأَيْتَهُمْ تُعْجِبُكَ أَجْسَامُهُمْ وَإِنْ يَقُولُوا تَسْمَعْ لِقَوْلِهِمْ كَأَنَّهُمْ خُشُبٌ مُسَنَّدَةٌ يَحْسَبُونَ كُلَّ صَيْحَةٍ عَلَيْهِمْ هُمُ الْعَدُوُّ فَاحْذَرْهُمْ قَاتَلَهُمُ اللَّهُ أَنَّى يُؤْفَكُونَ} [المنافقون: 4].

انظروا – إخواني - إلى ما يحاك ضد الدول الإسلامية من خلال المودَّة السياسية بين دولة إيران الشيعية، ودولة الجبروت الأمريكي، في معالجة قضايا الدول الإسلامية: العراق، وأفغانستان...

هذا؛ وقد جرى المعاصرون على نهج سلفهم من الضلال، والطعن في ثوابت الأمة؛ فقد قال الخميني في كتاب "كشف الأسرار"، عن الفاروق عمر بن الخطاب - رضي الله عنه - كما في صفحة (116) ما نصه: "إن أعمال عمرَ نابعةٌ من أعمال الكفر، والزندقة، والمخالفات لآيات ورد ذِكرها في القرآن" انتهى كلامه.

كما أن للخميني كتابَ "تحرير الوسيلة"، وكتاب "الحكومة الإسلامية"، الذي يقول فيه في صفحة (13) ما نصه: "إن تعاليم الأئمة كتعاليم القرآن، يجب تنفيذُها واتِّباعها".

هذه قطرات من بحر مملوء بمصائب العقيدة الشيعية، ويكفي من القلادة ما يحيط بالعنق.


منقول من مقالات.......

.مولاي المصطفى البرجاوي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
حساني
سوفي نشيط
حساني


الجنس : ذكر
عدد الرسائل : 296
الموقع : I AM BUSY
المزاج : الوفاء لأمثالك سيدي بومدين وليس للمطربين
تاريخ التسجيل : 24/12/2009

احذروا خطر الشيعة وعقيدتهم الضالة Empty
مُساهمةموضوع: رد: احذروا خطر الشيعة وعقيدتهم الضالة   احذروا خطر الشيعة وعقيدتهم الضالة Emptyالأحد 09 مايو 2010, 20:24

مشكورة على إختيارك للموضوع أختي الفاضلة وواصلي على هذا الطريق
قالت لي جدتي من أبي التي توفيت منذ نهاية 2008 وكان عمرها آنذاك 112 سنة : "إذا تخلطت الأديان استحفظ على دينك..." والله صدقتي يا جدتي ورحمك الله وغفر لك وجعل قبرك روضة من رياض الجنة...آميييييييييييييييين
أخوكم المحب دائما أبوحســــــــــــــــــــــام
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://hassani.hooxs.com/
إبن عقيل
سوفي برونزي
إبن عقيل


الجنس : ذكر
عدد الرسائل : 972
المزاج : جيد
تاريخ التسجيل : 20/01/2010

احذروا خطر الشيعة وعقيدتهم الضالة Empty
مُساهمةموضوع: رد: احذروا خطر الشيعة وعقيدتهم الضالة   احذروا خطر الشيعة وعقيدتهم الضالة Emptyالإثنين 10 مايو 2010, 08:58

مشكوره على الموضوع فالشيعه عند بعض الناس اصبحو مثال البطوله
وهم والله مثال الخيانه
جزاااكى الله خيرااا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
احذروا خطر الشيعة وعقيدتهم الضالة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» أيهـــــ الشيعة ـــــا : انتهت المناظره قبل ان تبدأ
» احذروا..............
» احذروا من 3 أعضاء !

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى السوافة :: المنتدى الديني :: قسم الدروس والمواعظ-
انتقل الى: