الشناوة والتخريب في سوف

خربت شوارع مدينة الوادي و بعض الطرق في ضواحيها منذ ان انطلقت المدمرة الصينية في قلب الاسفلت و تخريب الطرق.تنقيبا علىـ مسالك تصريف المياه المستعملة التي لم و لن نرى لها النور على ما يبدو ، و لم تعد طرقنا تصلح لشي إلا للبكاء على الأطلال و هكذا عانى و لا يزال يعاني سكان الرباح و البياضة و سائر اهل الجهة من طرقات نغصت العيشة و جعلت التفكير في الانتقال الى عاصمة الولاية مغامرة تثير الربو و تصيب بالقرف .
و مع هذا تستمر المدمرة الصينية في تخريب الطرقات وفقا لتعاقد لم يلزم الشناوة باي شي على ما يبدو فيما يتعلق باصلاح ما يقومون بتخريبه
فانت تصحو على الطريق و قد حفر و هشم ثم تكتمل الاشغال و الحال يبقى على حاله و السلطات المحلية تغفو و تصحو على نفس المشهد دون ان يحرك احدهم ساكنا .لهذاالحال الذي طال و الغريب في الامر ان المواطن اصبح يشعر بان المقاول الصيني الذي قدم من وراء البحار- قادما بحقيبته لاغير - لا يكترث لفوضى الانجاز و لا لاحتجاجات السوافة لتركه لبعض الحفر و اماكن التنقيب على حالها
و السؤال الذي تطرحه ملونة سوف هو التالي :
هل تتابع السلطات المحلية وتيرة الانجاز ؟
هل تتضمن بنود التعاقد اصلاح ما يتم تخريبه ؟ ام انها مهمة البلدية ؟
ما هي مسؤولية البلديات في ما يحدث ؟
لماذا لا يتم تسريع وتيرة الاشغال حتى نخرج من هذه الورطة ؟
بالاخص هذه الايام حيث ان بلدية حساني ع الكريم تعاني من الانقطاع المتكرر لشبكة المياه الصالحة للشرب
منقول عن المراقب السوفي بتصريف
[/size][/size][/b]

زائر

الله يصلح الحال اختي

واش الدير يخدمو ف بلادهم ويهدمو ف بلاد الناس

شكرا شكرا شكرا

مشكورة اختي ربي يهدي الجميع

تقبلي مروري

بارك الله فيك على الافادة

لكن ماذا علينا ان نفعل

تقبلي مروري

بسم الله الرحمان الرحيم والصلاة والسلام على خير الخلق

مشكورة اختي على الاهتمام بهذا المشكل

والجميع يشتكي من حال الطرق بسبب هذالاضطراب

والتلوث البيئي الذي سببته هذه الاشغال

والسبب ليسو الشناوى لانهم يقومون بتنفيد عملهم

الذي استقدموا من اجله .والطرق مسؤولية السلطات

المحلية التي يجب ان تهتم بالاصلاحات لهذه التخريبات

لانها اصبحت مشكل كبير من كل النواحي

وخاصة لاصحاب السيارات والنقل عموما

والشناوى اصبحو حديث العام والخاص في الوادي

وصدق الشاعر السوفي الذي قال

الطرق الي جوها الشناوى زعمى مازالت تداوى

الطرق ملعوطة جوها العينيهم مكموطة

كلوا القطوطة خلوا كان اجراوها تزاوى Sad