الى متى ...

الى متى يبقى المجتمع يرى الصحيح خطا و الخظا صحيح
الى متى ....يعتبر المصحح غريب الاطوار لانه لا يهيم مع الهائمين
الى متى يبقى افراد مجتمعا قطيع يساق بافكار خاطئة تلزم اعادة تصحيحها
الى حد ماذا وصل تحجر الرؤوس و النفوس و عدم قبولها للتغيير و الاطاحة بمحب التغيير
و للحديث بقية مع الاخطاء التي ارجوا تصحيحها

الى ان يرث الله الارض ومن عليها
يوم القيامة

لا يغير الله ما بقوم حتى يغيرو ما بأنفسهم

اكرم

الى متى ونحن عن الحق منكرين وعن ارض المقدس ساكتين
الى متى والدنيا تغوينا وعن المنطق والحقيقة تبعدنا
الى متى ..... والى متى ونحن نتساءل مكتوفي الايدي لا حول ولا قوة لنا
الى متى والغرب الة تحكمنا الا حان الوقت ان ينفصل كل منا على حدى
مشكوووووووووووور نقطة حساسه على قلب المؤمن ان يعلمها

و الله ليس لمجتمع كهذا الا السوط و الجلد
نحن نعيش في مجتمع بدائي ذو افكار رجعية
و منه الاهتمام بالصغائر
كان نرى اغبياء الشارع يجلسون و يتسامرون و لا يتركون لا بنت فلان و لا بنت علان الا و اخذوا بالحديث عليها شباب و شيوخ
ما محل هاته الفئة من الاعراب
او كان نرى المقاهي نهارا جهارا تعج بالافراد؟؟؟؟
و للحديث بقية
و جزاكم الله خير

للاسف اخي سيبقى هذا الى يوم تشرق الشمس من مغربها

مشكور أخي على موضوعك

فالكلمات تعجز عن الرد والاجابة لأننا مللنا هذه الدنيا التي كل شيء فيها معكوس

للأسف حتىو إن بادرنا بلاصلاح ا فالكثيرين هم من يخربون

قال النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم (عليكم بسنتي وسنة الخلفاء الراشدين المهديين من بعدي عضوا عليها بالنواجذ)
(تركت فيكم ما أن تمسكتم به لن تضلوا بعدي أبداً :كتاب الله وسنتي)
( سيأتي على الناس سنوات خداعات، يصدق فيها الكاذب ، ويكذب فيها الصادق ويؤتمن فيها الخائن ، ويخون فيها الأمين )
(يوشك أن تداعى عليكم الأمم كما تتداعى الأكلة إلى قصعته)
المطلوب من الأمم :الرجوع إلى القرآن الكريم والسنة الصحيحة وذلك عن طريق فهم القرآن وتدبره وحفظ سنة الحبيب محمد صلى الله عليه وسلم...
يقول الله تعالى: ( كتاب أنزلناه إليك مبارك ليدبروا آياته وليتذكر أولوا الألباب)

فلو تدبرت الأمم القرآن الكريم لتغير حالها فما وافق القرآن والسنة أخذنا به وإن لم يوافق القرآن والسنة تركناه وكذلك تدارس العلم فإنه نجاة آخر الزمان وقراءة سيرة المصطفى محمد صلى الله عليه وسلم ...
فبداية النصر هو حفظ الأبناء لكتاب الله عز وجل حيث أن القرآن الكريم سيعصمهم إن أتت الفتنة ليهبوا لنصرة الدين ...

فرعون الزعيم الذي كان يقول (أنا ربكم الأعلى)لأنه أراد أن يقتل موسى عليه السلام وأراد أن يبدل دين قوم موسى عليه السلام فقال (إني أخاف أن يبدل دينكم أو أن يظهر في الأرض الفساد)

وقال (ماأريكم إلا ماأرى وماأهديكم إلا سبيل الرشاد)
فقال موسى عليه السلام(كلا إن معي ربي سيهدين)

اللهم يامقلب القلوب والأبصار ثبت قلوبنا على دينك ...
اللهم اغفر لنا ذنوبنا وثبت أقدامنا وانصرنا على القوم الكافرين ..
اللهم من أرادنا وأراد المسلمين بسوء فأشغله بنفسه ورد كيده في نحره واجعل تدبيره تدميراً عليه يارب العالمين...

مشكورين على الردود
المشكلة في مجتمعنا انه اخذ بمبدا اذا تكرر تقرر فبتكرار الخطا على طول الزمان اصبح في قرارات الانفس بالصحيح
و اما من يدعوا لتغييره يصبح عدو و يجب الابتعاد الى ما يدعو اليه او يصبح شاذا غريب الاطوار
و انا صراحة اطرح هذا الطرح لانني مررت به من الكثيييييرين
و قلما اجد من يفهمني قلما
و جزاكم الله خير

والله يا أخي ما عرفت شو اكتب لأنوا لساني عجز واالعرب لن يعجزوا على التدخل في شؤون الآخرين والتجسس عى بعضهم البعض وهذا سوف يتوقف عندما تؤخذ الأرواح وتصبح لله عز وجل وللحديث بقية وجزاكم الله كل الخير

اللهم يامقلب القلوب والأبصار ثبت قلوبنا على دينك ...
اللهم اغفر لنا ذنوبنا وثبت أقدامنا وانصرنا على القوم الكافرين ..
اللهم من أرادنا وأراد المسلمين بسوء فأشغله بنفسه ورد كيده في نحره واجعل تدبيره تدميراً عليه يارب العالمين...

الى متى ......الله اعلم

ولكن وللاسف الذي اعلمه هو ان الاخطاء الذي ذكرتها يا اخي في تزايد مستمر

اللهم اهدينا

و الله يا اخي اذا كان هذا شذوذا او غرابة فسيوك شرف لي ان اكوم غريبة اطوار على ان اكون شئ اخر

مشكور اخي على تميزك

بما ان المجتمع يحتوى على اناس يحيون حياة الضعف و الذل
يقبلوووووووون ان يساقوا كالبعير

الكل تسائل ودلى بدلوه

ولم اجد فيكم من اقترح حلولا لهذه المشكلة

فلما لا نبدأ بانفسنا وببيواتنا ونرى بعدها النتيجة

مشكورين

المشكلة يا اخ عماد فانا اطرح بهذا الطرح لانني تعرضت للكثييييير من الانتقاد من قريب و بعيد
و وصفت بشتى المواصفات المخزية
لانني في مجتمع جاهل و راسه متحجر لا يقبل تغيير اي شيء
و جزاكم الله خير

يا اما يموت الحمار او يموت مولا الحمار