منتدى السوافة
مرحبا بك عزيزي الزائر. نتمنى تكوين حسابك الخاص والتسجيل معنا في المنتدى إن لم يكن لديك حساب بعد
والمساهمه معنا في افادتك والاستفاده منك فهذا المنتدى هو صدقه جاريه اتمنى ان تشارك فيها وتجعله ايضا صدقه جاريه لك بمواضيعك وافادتك لنا

منتدى السوافة
مرحبا بك عزيزي الزائر. نتمنى تكوين حسابك الخاص والتسجيل معنا في المنتدى إن لم يكن لديك حساب بعد
والمساهمه معنا في افادتك والاستفاده منك فهذا المنتدى هو صدقه جاريه اتمنى ان تشارك فيها وتجعله ايضا صدقه جاريه لك بمواضيعك وافادتك لنا

منتدى السوافة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى السوافة

منتدى السوافة أصالة وصال تواصل .........
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
دخول
اسم العضو:
كلمة السر:
ادخلني بشكل آلي عند زيارتي مرة اخرى: 
:: لقد نسيت كلمة السر
منتدى
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
» شوق وحنـــين ????
هذا العالم قال مصافحة المرأة حلال للضرورة Emptyالسبت 13 مايو 2023, 19:54 من طرف نور الاسلام

» طلب البوم معراج شراد
هذا العالم قال مصافحة المرأة حلال للضرورة Emptyالخميس 30 يناير 2020, 13:14 من طرف قناة أفراح وادي سوف

» جديد اغاني معراج شراد والمهدي محبوب
هذا العالم قال مصافحة المرأة حلال للضرورة Emptyالأحد 19 يناير 2020, 19:10 من طرف قناة أفراح وادي سوف

» عيد الفطر
هذا العالم قال مصافحة المرأة حلال للضرورة Emptyالأربعاء 05 يونيو 2019, 10:30 من طرف كمال احمد

» مكتبة الاغاني السوفية
هذا العالم قال مصافحة المرأة حلال للضرورة Emptyالإثنين 27 مايو 2019, 05:46 من طرف قناة أفراح وادي سوف

» عضو جديد يريد الترحيب
هذا العالم قال مصافحة المرأة حلال للضرورة Emptyالإثنين 27 مايو 2019, 05:39 من طرف قناة أفراح وادي سوف

» https://youtu.be/jQYyL3StZ6Q
هذا العالم قال مصافحة المرأة حلال للضرورة Emptyالسبت 25 مايو 2019, 14:49 من طرف قناة أفراح وادي سوف

» أغاني معراج شراد. رمضان وزيد العيد ودخلة ليكول
هذا العالم قال مصافحة المرأة حلال للضرورة Emptyالسبت 25 مايو 2019, 10:46 من طرف قناة أفراح وادي سوف

» ويشدنا الحنين
هذا العالم قال مصافحة المرأة حلال للضرورة Emptyالثلاثاء 16 أبريل 2019, 18:12 من طرف كمال احمد

» حصريا على منتدى السوافة موسوعة النباتات السوفية ليوسف حليس
هذا العالم قال مصافحة المرأة حلال للضرورة Emptyالإثنين 29 أكتوبر 2018, 21:00 من طرف Abdelhadi

» أيموت الماضي...
هذا العالم قال مصافحة المرأة حلال للضرورة Emptyالثلاثاء 25 سبتمبر 2018, 10:26 من طرف كمال احمد

» عيد اضحى مبارك
هذا العالم قال مصافحة المرأة حلال للضرورة Emptyالأربعاء 22 أغسطس 2018, 09:36 من طرف عماد الدين

» وفاة المنتدى السوافة فقط واعضاؤه
هذا العالم قال مصافحة المرأة حلال للضرورة Emptyالجمعة 17 أغسطس 2018, 11:06 من طرف عماد الدين

» حسبي الله ونعم الوكيل
هذا العالم قال مصافحة المرأة حلال للضرورة Emptyالأحد 15 يوليو 2018, 01:03 من طرف غربة

» رمضان مبارك
هذا العالم قال مصافحة المرأة حلال للضرورة Emptyالأربعاء 23 مايو 2018, 12:13 من طرف عماد الدين

أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
رائد السوفي
هذا العالم قال مصافحة المرأة حلال للضرورة I_vote_rcapهذا العالم قال مصافحة المرأة حلال للضرورة I_voting_barهذا العالم قال مصافحة المرأة حلال للضرورة I_vote_lcap 
صهيب حساني
هذا العالم قال مصافحة المرأة حلال للضرورة I_vote_rcapهذا العالم قال مصافحة المرأة حلال للضرورة I_voting_barهذا العالم قال مصافحة المرأة حلال للضرورة I_vote_lcap 
السوفية
هذا العالم قال مصافحة المرأة حلال للضرورة I_vote_rcapهذا العالم قال مصافحة المرأة حلال للضرورة I_voting_barهذا العالم قال مصافحة المرأة حلال للضرورة I_vote_lcap 
كثيرة الصمت
هذا العالم قال مصافحة المرأة حلال للضرورة I_vote_rcapهذا العالم قال مصافحة المرأة حلال للضرورة I_voting_barهذا العالم قال مصافحة المرأة حلال للضرورة I_vote_lcap 
رانية
هذا العالم قال مصافحة المرأة حلال للضرورة I_vote_rcapهذا العالم قال مصافحة المرأة حلال للضرورة I_voting_barهذا العالم قال مصافحة المرأة حلال للضرورة I_vote_lcap 
mayar39
هذا العالم قال مصافحة المرأة حلال للضرورة I_vote_rcapهذا العالم قال مصافحة المرأة حلال للضرورة I_voting_barهذا العالم قال مصافحة المرأة حلال للضرورة I_vote_lcap 
عماد الدين
هذا العالم قال مصافحة المرأة حلال للضرورة I_vote_rcapهذا العالم قال مصافحة المرأة حلال للضرورة I_voting_barهذا العالم قال مصافحة المرأة حلال للضرورة I_vote_lcap 
اكرم
هذا العالم قال مصافحة المرأة حلال للضرورة I_vote_rcapهذا العالم قال مصافحة المرأة حلال للضرورة I_voting_barهذا العالم قال مصافحة المرأة حلال للضرورة I_vote_lcap 
اسيرة الشوق
هذا العالم قال مصافحة المرأة حلال للضرورة I_vote_rcapهذا العالم قال مصافحة المرأة حلال للضرورة I_voting_barهذا العالم قال مصافحة المرأة حلال للضرورة I_vote_lcap 
طبيبة المستقبل
هذا العالم قال مصافحة المرأة حلال للضرورة I_vote_rcapهذا العالم قال مصافحة المرأة حلال للضرورة I_voting_barهذا العالم قال مصافحة المرأة حلال للضرورة I_vote_lcap 
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 14 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 14 زائر

لا أحد

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 337 بتاريخ الإثنين 06 فبراير 2017, 02:25
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 10715 عُضو.
آخر عُضو مُسجل هو Aghilesss فمرحباً به.

أعضاؤنا قدموا 174204 مساهمة في هذا المنتدى في 20665 موضوع
ازرار التصفُّح
تصويت
ما هو تقيمك للمنتدى الى حد الان ؟
1-ممتاز؟؟
هذا العالم قال مصافحة المرأة حلال للضرورة I_vote_rcap51%هذا العالم قال مصافحة المرأة حلال للضرورة I_vote_lcap
 51% [ 293 ]
2-جيد جدا؟؟
هذا العالم قال مصافحة المرأة حلال للضرورة I_vote_rcap15%هذا العالم قال مصافحة المرأة حلال للضرورة I_vote_lcap
 15% [ 87 ]
3-جيد؟؟
هذا العالم قال مصافحة المرأة حلال للضرورة I_vote_rcap22%هذا العالم قال مصافحة المرأة حلال للضرورة I_vote_lcap
 22% [ 127 ]
4-ضعيف ؟؟
هذا العالم قال مصافحة المرأة حلال للضرورة I_vote_rcap12%هذا العالم قال مصافحة المرأة حلال للضرورة I_vote_lcap
 12% [ 68 ]
مجموع عدد الأصوات : 575
ساعة توقيت
الصحف الجزائرية







 

 هذا العالم قال مصافحة المرأة حلال للضرورة

اذهب الى الأسفل 
4 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
فؤاد الدبيلي
سوفي نشيط
فؤاد الدبيلي


الجنس : ذكر
عدد الرسائل : 126
المزاج : ابتسامة على الدوام
تاريخ التسجيل : 17/06/2010

هذا العالم قال مصافحة المرأة حلال للضرورة Empty
مُساهمةموضوع: هذا العالم قال مصافحة المرأة حلال للضرورة   هذا العالم قال مصافحة المرأة حلال للضرورة Emptyالخميس 17 يونيو 2010, 16:46

لمصافحة بين
الرجال والنساء:



ما حكم المصافحة باليد
بين الرجال والنساء خصوصًا الأقارب وما تدعو إليه الحاجة كالقدوم من سفر أو
الشفاء من مرض أو العودة من حج أو عمرة ونحو ذلك من المناسبات
.


يقول
فضيلة الدكتور يوسف القرضاوي:


قضية مصافحة الرجل للمرأة قضية شائكة، وتحقيق
الحكم فيها بعيدًا عن التزمت والترخص يحتاج إلى جهد نفسي وفكري وعملي حتى
يتحرر المفتي من ضغط الأفكار المستوردة، والأفكار المتوارثة جميعًا إذا لم
يكن يسندها كتاب ولا سنة، وحتى يستطيع مناقشة الأدلة وموازنة الحجج بعضها
ببعض لاستخلاص الرأي الأرجح والأدنى إلى الحق في نظر الفقيه، الذي يتوخى في
بحثه إرضاء الله، لا موافقة أهواء النساء.


وقبل الدخول في البحث والمناقشة أود أن أخرج
صورتين من مجال النزاع أعتقد أن حكمهما لا خلاف عليه بين متقدمي الفقهاء
فيما أعلم:


الأولى:
تحريم المصافحة للمرأة إذا اقترنت بها الشهوة والتلذذ الجنسي من أحد
الطرفين: الرجل أو المرأة، أو خيفت فتنة من وراء ذلك في غالب الظن، وذلك أن
سد الذريعة إلى الفساد واجب، ولاسيما إذا لاحت علاماته، وتهيأت أسبابه.


ومما يؤكد هذا ما ذكره العلماء أن لمس الرجل لإحدى
محارمه، أو خلوته بها وهي من قسم المباح في الأصل تنتقل إلى دائرة الحرمة
إذا تحركت الشهوة، أو خيفت الفتنة(1)،
وخاصة مع مثل بنت الزوجة أو الحماة أو امرأة الأب، أو أخت الرضاع، اللائي
ليس لهن في النفوس ما للأم أو البنت أو الأخت أو العمة أو الخالة أو نحوها.


الثانية: الترخيص
في مصافحة المرأة العجوز التي لا تشتهى، ومثلها البنت الصغيرة التي لا
تشتهي؛ للأمن من أسباب الفتنة، وكذلك إذا كان المصافح شيخًا كبيرًا لا
يشتهي.


وذلك
لما روى عن أبي بكر
((رضيالله عنه)) أنه كان
يصافح العجائز، وعبد الله بن الزبير استأجر عجوزًا تمرضه، فكانت تغمزه
وتفلي رأسه.(2)


ويدل لهذا ما ذكره القرآن في شأن القواعد
من النساء، حيث رخص لهن في التخفف من بعض أنواع الملابس ما لم يرخص لغيرهن:
}وَالْقَوَاعِدُ مِنَ النِّسَاءِ
اللَّاتِي لا يَرْجُونَ نِكَاحًا فَلَيْسَ عَلَيْهِنَّ جُنَاحٌ أَنْ
يَضَعْنَ ثِيَابَهُنَّ غَيْرَ مُتَبَرِّجَاتٍ بِزِينَةٍ وَأَنْ
يَسْتَعْفِفْنَ خَيْرٌ لَهُنَّ وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ
{
[النور: 60].


ومثل
ذلك استثناء غير أولي الإربة من الرجال، أي الذين لا إرب لهم في النساء،
والأطفال الذين لم يظهر فيهم الشعور الجنسي لصغر سنهم من نهي المؤمنات عن
إبداء الزينة:
}أَوِ التَّابِعِينَ
غَيْرِ أُوْلِي الْإِرْبَةِ مِنَ الرِّجَالِ أَوِ الطِّفْلِ الَّذِينَ لَمْ
يَظْهَرُوا عَلَى عَوْرَاتِ النِّسَاء
{
[النور: 31]
، وما عدا هاتين الصورتين،
فهو محل الكلام ،وموضع البحث والحاجة إلى التمحيص والتحقيق:


فالذين يوجبون على المرأة أن تغطي جسمها،
حتى الوجه والكفين، ولا يجعلونهما من المستثنى المذكور في قوله تعالى:
}وَلَا
يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا مَا ظَهَرَ مِنْهَا
{
بل يجعلون ما ظهر منها الثياب الظاهرة، كالملاءة والعباءة ونحو ذلك، أو ما
ظهر منها بحكم الضرورة كأن ينكشف منها شيء عند هبوب ريح شديدة أو نحو ذلك.


هؤلاء، لا عجب أن تكون المصافحة عندهم حرامًا لأن
الكفين إذا وجبت تغطيتهما كان النظر إليهما محرما، وإذا كان النظر محرمًا
كان المس كذلك من باب أولى، لأن المس أغلظ من النظر، لأنه أقوى إثارة
للشهوة، ولا مصافحة دون أن تمس البشرة البشرة.


ولكن المعروف أن أصحاب هذا القول هم
الأقلون، وجمهور الفقهاء من الصحابة والتابعين ومن بعدهم، يجعلون المستثنى
في قوله تعالى:
}إِلَّا مَا ظَهَرَ
مِنْهَا
{ الوجه والكفين.


فما الدليل عندهم على تحريم المصافحة إذا لم تكن
لشهوة ؟


الحقيقة
أنني بحثت عن دليل مقنع منصوص عليه، فلم أعثر على ما أنشده وأقوى ما يستدل
به هنا، هو سد الذريعة إلى الفتنة، وهذا مقبول من غير شك عند تحرك الشهوة،
أو خوف الفتنة بوجود أماراتها، ولكن عند الأمن من ذلك وهذا يتحقق في أحيان
كثيرة ما وجه التحريم ؟ ومن العلماء من استدل بترك النبي
((صلىالله عليه وسلم))
مصافحة النساء عندما بايعهن يوم الفتح بيعة النساء المشهورة، على ما جاء في
سورة الممتحنة.


ولكن
من المقرر أن ترك النبي صلى
الله عليه
وسلم
لأمر من الأمور لا يدل بالضرورة
على تحريمه، فقد يتركه لأنه حرام، وقد يتركه لأنه مكروه، وقد يتركه لأنه
خلاف الأولى، وقد يتركه لمجرد أنه لا يميل إليه، كتركه أكل الضب مع أنه
مباح.


وإذن
يكون مجرد ترك النبي صلى
الله عليه وسلم
للمصافحة لا يحمل دليلاً على حرمتها،
ولابد من دليل آخر لمن يقول بها.


على أن ترك مصافحة النبي صلىالله عليه وسلم للنساء في المبايعة ليست موضع اتفاق،
فقد جاء عن أم عطية الأنصارية رضى الله عنها ما يدل على المصافحة في
البيعة، خلافًا لما صح عن أم المؤمنين عائشة رضى الله عنها، حيث أنكرت ذلك
وأقسمت على نفيه.


روى
البخاري في صحيحه عن عائشة: أن رسول الله صلى
الله
عليه وسلم
)) كان يمتحن من هاجر إليه من
المؤمنات بهذه الآية يقول الله تعالى:
}يَا
أَيُّهَا النَّبِيُّ إِذَا جَاءَكَ الْمُؤْمِنَاتُ يُبَايِعْنَكَ عَلَى
أَنْ لا يُشْرِكْنَ بِاللَّهِ شَيْئًا وَلا يَسْرِقْنَ وَلا يَزْنِينَ وَلا
يَقْتُلْنَ أَوْلادَهُنَّ وَلا يَأْتِينَ بِبُهْتَانٍ يَفْتَرِينَهُ
بَيْنَ أَيْدِيهِنَّ وَأَرُجُلِهِنَّ وَلا يَعْصِينَكَ فِي مَعْرُوفٍ
فَبَايِعْهُنَّ وَاسْتَغْفِرْ لَهُنَّ اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ
رَحِيمٌ
{[الممتحنة:12]، قالت عائشة: فمن
أقر بهذا الشرط من المؤمنات قال لها رسول الله
((صلىالله عليه وسلم)) :"قَدْ
ب
َايَعْتُكِ"
كلامًا ولا والله ما مست يده يد امرأة قط في المبايعة، ما يبايعهن إلا
بقوله :"ق
َدْ
ب
َايَعْتُكِ
ع
َلَى
ذ
َلِكَ".(3)


قال الحافظ ابن حجر في "الفتح" في شرح قول
عائشة :"ولا والله"
الخ : فيه القسم
لتأكيد الخبر، وكأن عائشة أشارت بذلك إلى الرد على ما جاء عن أم عطية، فعند
ابن حبان، والبزار والطبري، وابن مردويه، من طريق إسماعيل بن عبد الرحمن
عن جدته أم عطية في قصة المبايعة، قالت:فمد يده من خارج البيت، ومددنا
أيدينا من داخل البيت، ثم قال
: "اللّهُمَّ
اش
ْهَدْ".(4)وكذا
الحديث الذي بعده يعني بعد الحديث المذكور في البخاري حيث قالت فيه:"فقبضت
امرأة يدها"(5)فإنه
يشعر بأنهن كن يبايعنه بأيديهن.


قال الحافظ : ويمكن الجواب عن الأول : بأن مد الأيدي
من وراء الحجاب إشارة إلى وقوع المبايعة، وإن لم تقع المصافحة
،
وعن الثاني بان المراد بقبض اليد: التأخر عن القبول؛
إذ كانت المبايعة تقع بحائل، فقد روى أبو داود في
المراسيل عن الشعبي أن النبي ((صلىالله عليه وسلم)) حين
بايع النساء أتى ببرد قطري فوضعه على يده، وقال:"لا أ
ُصَافِحُ
الن
ِّسَاءَ"
وفي مغازي ابن إسحاق: أنه كان
((صلىالله عليه وسلم))
يغمس يده في إناء وتغمس المرأة يدها معه.


قال الحافظ: ويحتمل التعدد، يعني أن المبايعة وقعت
أكثر من مرة، منها ما لم يمس يد امرأة فقط لا بحائل ولا بغيره إنما يبايع
بالكلام فقط، وهو ما أخبرت به عائشة، ومنها ما صافح فيه النساء بحائل، وهو
ما رواه الشعبي.


ومنها : الصورة التي ذكرها ابن إسحاق من الغمس في الإناء والصورة
التي يدل عليها كلام أم عطية من المصافحة المباشرة.


ومما يرجح احتمال التعدد: أن عائشة تتحدث
عن بيعة المؤمنات المهاجرات بعد صلح الحديبية، أما أم عطية فتتحدث فيما
يظهر عما هو أعم من ذلك وأشمل لبيعة النساء المؤمنات بصفة عامة، ومنهن
أنصاريات كأم عطية راوية الحديث، ولهذا ترجم البخاري لحديث عائشة تحت عنوان
باب:
(إذا جاءكم المؤمنات مهاجرات)
ولحديث أم عطية باب:
(إذا جاءك المؤمنات يبايعنك).


والمقصود من نقل هذا كله: أن ما اعتمد
عليه الكثيرون في تحريم المصافحة من ترك النبي
((صلىالله عليه وسلم)) لها
في بيعة النساء، ليس موضع اتفاق، كما قد يظن الذين لا يرجعون إلى المصادر
الأصلية، بل فيه الخلاف الذي ذكرناه.


وقد استدل بعض العلماء المعاصرين على تحريم
مصافحة المرأة بما أخرجه الطبراني والبيهقي عن معقل بن يسار عن النبي
((صلىالله عليه وسلم))
قال : "لأ
َنْ
ي
ُطْعَنَ
ف
ِي رَأْسِ
أ
َحَدِكُمْ
ب
ِمِخْيَطٍ
م
ِنْ
ح
َدِيدٍ
خ
َيْرٌ
م
ِنْ
أ
َنْ
ي
ِمَسَّ
ام
ْرَأَةً
لا ت
َحِلُّ
ل
َهُ"(6)
قال المنذري في الترغيب : ورجال الطبراني ثقات رجال الصحيح. والمخيط: آلة
الخياطة كالإبرة والمسلة ونحوها.


ويلاحظ على الاستدلال بهذا الحديث ما
يلي
:


1- أن أئمة الحديث لم يصرحوا بصحته واكتفى
مثل المنذري أو الهيثمي أن يقول : رجاله ثقات أو رجال الصحيح
،
وهذه الكلمة وحدها لا تكفي لإثبات صحة الحديث لاحتمال أن
يكون فيه انقطاع، أو علة خفية، ولهذا لم يخرجه أحد من أصحاب الدواوين
المشهورة، كما لم يستدل به أحد من الفقهاء في الأزمنة الأولى على تحريم
المصافحة ونحوه.


2- أن فقهاء الحنفية، وبعض فقهاء المالكية قالوا: إن التحريم لا
يثبت إلا بدليل قطعي لا شبهة فيه، مثل القرآن الكريم والأحاديث المتواترة
ومثلها المشهورة، فأما ما كان في ثبوته شبهة، فلا يفيد أكثر من الكراهة مثل
أحاديث الآحاد الصحيحة، فكيف بما يشك في صحته؟


3- على فرض تسليمنا بصحة الحديث، وإمكان
أخذ التحريم من مثله، أجد أن دلالة الحديث على الحكم المستدل عليه غير
واضحة، فكلمة "ي
ِمَسَّ
ام
ْرَأَةً
لا ت
َحِلُّ
ل
َهُ"
لا تعنى مجرد لمس البشرة للبشرة بدون شهوة، كما يحدث في المصافحة
العادية..بل كلمة "الم
َسّ"
حسب استعمالها في النصوص الشرعية من القرآن والسنة تعني أحد أمرين :


1- أنها كناية عن الصلة الجنسية "الجماع"
كما جاء ذلك عن ابن عباس في تفسير قوله تعالى:
}أَوْ
لاَمَسْتُمُ النِّسَاء
{[النساء:43] أنه
قال: اللمس الملامسة والمس في القرآن كناية عن الجماع..واستقراء الآيات
التي جاء فيها المس يدل على ذلك بجلاء، كقوله تعالى على لسان مريم:
}أَنَّى
يَكُونُ لِي وَلَدٌ وَلَمْ يَمْسَسْنِي بَشَرٌ
{[آل
عمران:47]،
}وَإِنْ طَلَّقْتُمُوهُنَّ
مِنْ قَبْلِ أَنْ تَمَسُّوهُنَّ
{[البقرة:237]
وفي الحديث أن النبي
((صلىالله عليه وسلم)) كان
يدنوا من نسائه من غير مسيس. (7)


2- أنها تعني ما دون الجماع من القبلة
والعناق والمباشرة ونحو ذلك مما هو مقدمات الجماع وهذا ما جاء عن بعض السلف
في تفسير الملامسة:قال الحاكم في كتاب الطهارة من
"المستدرك
على الصحيحين":
(قد اتفق البخاري ومسلم
على إخراج أحاديث متفرقة في المسندين الصحيحين يستدل بها على أن اللمس ما
دون الجماع .


أ-
منها:حديث أبي هريرة: "ف
َالْيَدُ
ز
ِنَاهَا
الل
َّمْسُ".


ب- وحديث ابن عباس: "لَعَلَّكَ
م
َسَسْتَ".


ج- وحديث بن مسعود "وَأَقِمِ الصَّلاةَ
طَرَفَيِ النَّهَارِ"يشير إلى ما رواه الشيخان وغيرهما من حديث ابن مسعود،
وفي بعض رواياته : أن رجلًا أتى النبي
((صلىالله عليه وسلم))
فذكر أنه أصاب من امرأة، إما قبلة أو مسًا بيده، أو شيئًا، كأنه يسأل عن
كفارتها، فأنزل الله عز وجل..يعني آية
: }وَأَقِمِ
الصَّلاةَ طَرَفَيِ النَّهَارِ وَزُلَفًا مِنَ اللَّيْلِ إِنَّ
الْحَسَنَاتِ يُذْهِبْنَ السَّيِّئَاتِ ذَلِكَ ذِكْرَى لِلذَّاكِرِينَ
{[هود:114]،
رواه مسلم بهذا اللفظ في كتاب التوبة قال:وقد بقي عليهما أحاديث صحيحة في
التفسير وغيره
) وذكر منها:


د - عن عائشة قالت : قل يوم، إلا وكان
رسول الله
((صلىالله
عليه وسلم
)) يطوف علينا جميعًا تعنى
نساءه فيقبل ويلمس ما دون الوقاع، فإذا جاء إلى التي هي يومها ثبت عندها".


ه‍- وعن عبد الله بن مسعود قال:
}
أَوْ لاَمَسْتُمُ النِّسَاء{
هو ما دون الجماع وفيه الوضوء.


و- وعن عمر قال: "إن القبلة من اللمس فتوضأ منها".(8)

ومن هنا كان مذهب مالك، وظاهر مذهب أحمد:
أن لمس المرأة الذي ينقض الوضوء هو ما كان بشهوة، وبه فسروا قوله تعالى:
}أَوْ
لاَمَسْتُمُ النِّسَاء
{وفي القراءة
الأخرى:
}أَوْ لَمَسْتُمُ
النِّسَاء
{.


ولهذا ضعف شيخ الإسلام ابن تيمية في فتاويه قول من
فسروا الملامسة أو اللمس في الآية بمجرد مس البشرة ولو بلا شهوة، ومما
قاله في ذلك:


(فأما
تعليق النقض بمجرد اللمس، فهذا خلاف الأصول، وخلاف إجماع الصحابة وخلاف
الآثار، وليس مع قائله نص ولا قياس فإن كان اللمس في قوله تعالى :
}أَوْ
لاَمَسْتُمُ النِّسَاء
{ إذا أريد به
اللمس باليد والقبلة ونحو ذلك كما قال ابن عمر وغيره فقد علم أن
ه
حيث ذكر ذلك في الكتاب والسنة، فإنما يراد به ما كان لشهوة، مثل قوله في
آية الاعتكاف:
}وَلا تُبَاشِرُوهُنَّ
وَأَنْتُمْ عَاكِفُونَ فِي الْمَسَاجِد
{
ومباشرة المعتكف لغير شهوة لا تحرم عليه، بخلاف المباشر لشهوة وكذلك قوله:
} ثُمَّ طَلَّقْتُمُوهُنَّ مِن قَبْلِ
أَن تَمَسُّوهُنَّ
{ [الأحزاب:49] وقوله:
}لَا جُنَاحَ عَلَيْكُمْ إِنْ
طَلَّقْتُمُ النِّسَاءَ مَا لَمْ تَمَسُّوهُنَّ أَوْ تَفْرِضُوا لَهُنَّ
فَرِيضَةً وَمَتِّعُوهُنَّ عَلَى الْمُوسِعِ قَدَرُهُ وَعَلَى الْمُقْتِرِ
قَدَرُهُ مَتَاعًا بِالْمَعْرُوفِ حَقًّا عَلَى الْمُحْسِنِينَ
{[البقرة:
236]، فإن لو مسها مسيسًا خاليًا من غير شهوة لم يجب به عدة، ولا يستقر به
مهر، و لا تنتشر به حرمة المصاهرة باتفاق العلماء.


من زعم أن قوله: }أَوْ
لاَمَسْتُمُ النِّسَاء
{ يتناول اللمس
وإن لم يكن لشهوة فقد خرج عن اللغة التي جاء بها القرآن، بل وعن لغة الناس
في عرفهم، فإنه إذا ذكر المس الذي يقرن فيه بين الرجل والمرأة علم أنه مس
الشهوة، كما أنه إذا ذكر الوطء المقرون بين الرجل والمرأة، علم أن الوطء
بالفرج لا بالقدم(9).أ.ه‍
ـ
.


وذكر
ابن تيمية في موضع آخر: أن الصحابة تنازعوا في قوله تعالى:
}أَوْ
لاَمَسْتُمُ النِّسَاء
{ فكان ابن عباس
وطائفة يقولون : الجماع، ويقولون : الله حيي كريم يُكَني بما شاء عما شاء،
قال : وهذا أصح القولين وقد تنازع العرب والموالي في معنى اللمس: هل المراد
به الجماع أو ما دونه ؟ فقالت العرب : الجماع، وقالت الموالي: هو ما دونه،
وتحاكموا إلى ابن عباس فصوب العرب، وخطأ الموالي
.(10)


والمقصود من نقل هذا الكلام كله أن نعلم كلمة
"المس" أو "اللمس" حين تستعمل من الرجل للمرأة، لا يراد بها مجرد وضع
البشرة على البشرة، بل المراد بها إما الجماع، وإما مقدماته من التقبيل
والعناق، ونحو ذلك من كل مس تصحبه الشهوة والتلذذ.


على أننا لو نظرنا في صحيح المنقول عن
رسول الله
((صلىالله
عليه وسلم
)) لوجدنا ما يدل على أن مجرد
لمس اليد لليد بين الرجل والمرأة بلا شهوة ولا خشية فتنة، غير ممنوع في
نفسه، بل قد فعله النبي
((صلىالله عليه وسلم))
والأصل في فعله أنه للتشريع والاقتداء:
}لَقَدْ
كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ
{[الأحزاب:21].
فقد روى البخار
ي في كتاب "الأدب" من
صحيحه عن أنس بن مالك
((رضيالله عنه)) قال: "إن
كانت الأمة من إماء أهل المدينة ؛ لتأخذ بيد رسول الله
((صلىالله عليه وسلم))
فتنطلق به حيث شاءت
، وفي رواية للإمام
أحمد عن أنس أيضًا قال: "إن كانت الوليدة يعني الأمة من ولائد أهل المدينة
لتجئ، فتأخذ بيد رسول الله
((صلىالله عليه وسلم))،
فما ينزع يده من يدها حتى تذهب به حيث شاءت" وأخرجه ابن ماجة أيضًا.


قال الحافظ في الفتح : "والمقصود من الأخذ
باليد لازمه، وهو الرفق والانقياد، وقد اشتمل على أنواع من المبالغة في
التواضع، لذكره المرأة دون الرجل، والأمة دون الحرة، وحيث عمم بلفظ
"الإماء" أي أمة كانت، وبقوله
: "حيث
شاءت" أي مكان من الأمكنة، والتعبير بالأخذ باليد إشارة إلى غاية التصرف
حتى لو كانت حاجتها خارج المدينة، والتمست منه مساعدتها في تلك الحاجة
لساعد على ذلك، وهذا دليل على مزيد تواضعه وبراءته من جميع أنواع الكبر
((صلىالله عليه وسلم)) (11)


وما ذكره الحافظ رحمه الله مسلم في جملته،
ولكن صر
ْفه معنى الأخذ باليد عن ظاهره
إلى لازمه وهو الرفق والانقياد غير مسلم؛ لأن الظاهر واللازم مرادان معًا..
والأصل في الكلام أن يحمل على ظاهره، إلا أن يوجد دليل أو قرينة معينة
تصرفه عن الظاهر، ولا أرى هنا ما يمنع ذلك، بل إن رواية الإمام أحمد، وفيها
: "فما ينزع يده من يدها حتى تذهب به حيث شاءت" لتدل على أن الظاهر هو
المراد، وأن من التكلف والاعتساف الخروج عنه.


والذي يطمئن إليه القلب من هذه الروايات
أن مجرد الملامسة ليس حرامًا..فإذا وجدت أسباب الخلطة كما كان بين النبي
((صلىالله عليه وسلم)) وأم
حرام وأم سليم، وأمنت الفتنة من الجانبين، فلا بأس بالمصافحة عند الحاجة
كمثل القادم من سفر، والقريب إذا زار قريبة له أو زارته، من غير محارمه،
كابنة الخال، أو ابنة الخالة، أو ابنة العم، أو ابنة العمة، أو امرأة العم،
أو امرأة الخال أو نحو ذلك، وخصوصًا إذا كان اللقاء بعد طول غياب.


والذي أحب أن أؤكده في ختام هذا البحث
أمران
:


الأول: أن المصافحة إنما تجوز
عند عدم الشهوة، وأمن الفتنة، فإذا خيفت الفتنة على أحد الطرفين: أو وجدت
الشهوة والتلذذ من أحدهما حرمت المصافحة بلا شك، بل لو فقد هذان الشرطان
عدم الشهوة وأمن الفتنة بين الرجل ومحارمه مثل خالته، أو عمته، أو أخته من
الرضاع، أو بنت امرأته، أو زوجة أبيه، أو أم امرأته، أو غير ذلك، لكانت
المصافحة حينئذ حرامًا.


بل لو فقد الشرطان بين الرجل وصبي أمرد، حرمت مصافحته أيضًا،
وربما كان في بعض البيئات، ولدى بعض الناس، أشد خطرًا من الأنثى.


الثاني: ينبغي
الاقتصار في المصافحة على موضع الحاجة،كالأقارب والأصهار الذين بينهم خلطة
وصلة قوية، ولا يحسن التوسع في ذلك، سدًا للذريعة وبعدًا عن الشبهة، وأخذًا
بالأحوط، واقتداءً بالنبي
((صلىالله عليه وسلم))
الذي لم يثبت عنه أنه صافح امرأة أجنبية قط، وأفضل للمسلم المتدين،
والمسلمة المتدينة ألا يبدأ أحدهما بالمصافحة ولكن إذا صوفح صافح.

وإنما قررنا الحكم
ليعمل به من يحتاج إليه دون أن يشعر أنه فرط في دينه ولا ينكر عليه من رآه
يفعل ذلك ما دام أمرًا قابلا
ً
للاجتهاد..والله اعلم
(12)



1- انظر: الاختيار لتعليل المختار في فقه الحنفية،
ج4 ، ص 155.


2- المرجع السابق4، ج، ص (155-156).

3- رواه البخاري.

4- رواه البخاري.

5- رواه البخاري.

6- رواه الطبراني في المعجم الكبير ورمز له السيوطي بالضعف.

7- رواه أحمد وأبو داود.

8- انظر: المستدرك للحاكم، ج1،
ص
135.


9- انظر: مجموع فتاوى شيخ الإسلام ابن تيمية، ج21، ص(223-224)، ط
الرياض.


10- انظر المرجع السابق.

11- فتح الباري، ج13، ص601.

12- د . يوسف القرضاوي، فتاوى معاصرة، ص( 291-302).
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
MIMI
سوفي نشيط
MIMI


الجنس : انثى
عدد الرسائل : 152
المزاج : سكر
تاريخ التسجيل : 13/06/2010

هذا العالم قال مصافحة المرأة حلال للضرورة Empty
مُساهمةموضوع: رد: هذا العالم قال مصافحة المرأة حلال للضرورة   هذا العالم قال مصافحة المرأة حلال للضرورة Emptyالخميس 17 يونيو 2010, 19:15

شكرااااااااااااااااااااااا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
طبيبة المستقبل
مشرف عام
مشرف عام
طبيبة المستقبل


الجنس : انثى
عدد الرسائل : 2316
الموقع : العلم علما
المزاج : متفائلة دا
تاريخ التسجيل : 11/06/2010

هذا العالم قال مصافحة المرأة حلال للضرورة Empty
مُساهمةموضوع: رد: هذا العالم قال مصافحة المرأة حلال للضرورة   هذا العالم قال مصافحة المرأة حلال للضرورة Emptyالخميس 17 يونيو 2010, 22:53

هذا العالم قال مصافحة المرأة حلال للضرورة 77216104
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
فؤاد الدبيلي
سوفي نشيط
فؤاد الدبيلي


الجنس : ذكر
عدد الرسائل : 126
المزاج : ابتسامة على الدوام
تاريخ التسجيل : 17/06/2010

هذا العالم قال مصافحة المرأة حلال للضرورة Empty
مُساهمةموضوع: رد: هذا العالم قال مصافحة المرأة حلال للضرورة   هذا العالم قال مصافحة المرأة حلال للضرورة Emptyالإثنين 21 يونيو 2010, 20:49

هذا العالم قال مصافحة المرأة حلال للضرورة Sdfsdf
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
عبير الجنه
صاحب الحضور الدائم
صاحب الحضور الدائم
عبير الجنه


الجنس : انثى
عدد الرسائل : 1268
تاريخ التسجيل : 25/01/2009

هذا العالم قال مصافحة المرأة حلال للضرورة Empty
مُساهمةموضوع: رد: هذا العالم قال مصافحة المرأة حلال للضرورة   هذا العالم قال مصافحة المرأة حلال للضرورة Emptyالإثنين 21 يونيو 2010, 21:35

شكرا لك اخي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
هذا العالم قال مصافحة المرأة حلال للضرورة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى السوافة :: المنتدى الديني :: قسم الدروس والمواعظ-
انتقل الى: