هل أصبحنا نعاني العنف المدرسي المطور في وادي سوف؟

المجتمع في هذا الوقت أصبح أكثر حاجة إلى التعامل مع قضية العنف بشكل أوسع وأدق وعدم الاكتفاء بما هو مسموع من الغير أو بالتعريف بالعنف فقط فالتوسع الحاصل في مساحة العنف يعد أمر مقلق ويثير الفضول لمعرفة المزيد من جهه ولأخذ الحيطة والاستنارة برأي المختصين في هذا المجال من جهة أخري .

وكون العنف قد يوجد في المدرسة أو المدارس فهو يتبع التعليم وبالتالي نظام التربية والتعليم وهنا نحن في إتجاه لاتقاطع فيه بين حاجة الاسرة والمؤسسة التربوية التعليمية للحل والتدارس ..

فالكل في بحث عن صيغة ممنهجة تعرف العنف وتكرس الجهد لتقليل منه ومن فداحته ومن توسع دائرته .

لأن القلق بدأ يتزايد جراء قصص درامية مروعة عن العنف والعنف المتبادل في المدارس بين الطالب والمدرس والمدرس و ولي الأمر ولعل نقص التجربة في صياغة التعريف بالخطوط العريضة للمدى الذي تعد فيه المشكلة عنفاً يستوجب التوقف والإحاطة بخطورته وهذا التجاوز أو عدم التوفيق في رأي هو حصيلة سيناريو من الاجتهادات التربوية والإدارية من بعض المدرسين حديثي العهد بالتعليم .
والعنف في التعليم يعد امراً معيباً لأنه يقع في محاضن التعليم ومعاقل التربية ومصانع الرجال .

من هنا كان القلق .

دمتم بدون قلق .

والعنف في التعليم يعد امراً معيباً لأنه يقع في محاضن التعليم ومعاقل التربية ومصانع الرجال .

فعلا انه واقع مؤسف في مجال التعليم التربية والمسؤول الاول هم اولياء الامور

الله يهديهم فقليل ما يأتون إلى المدارس أو تقريبا لا يأتون على الإطلاق .فالبعض منهم لا يعرف حتى أي مستوى إبته أو إبنته يدرسون..لا حول ولا قوة إلا بالله

» وادي الريان وادي عشاق الطبيعه الساحره
» ضد العنف لحماية مستقبل الاطفال
» الاستعداد للدخول المدرسي