شكرا أختي عن الموضوع الرائع وأتمنى المزيد

موضوع في القمة شكرا

جعله الله في ميزان حسناتك

*عذرا يا قدسانا الأسير فليس معنا و لا بيننا ما تمناه الأمير
و ليس في الساحات من يعلن النفير
و لا حتى صلاحا إلى الأقصى يسير

لاتزال الجرائم الأسرائلية بأ لونها الوحشية تضرب لأراضي الفلسطنية .
من قتل ودمر ولامبالت ..الا أن القدس وغزة نالت نصب الأسد فهما .
يتخبطان تحت حصارطا لم .يتناقض بكل قوانين حقوق الأ نسان ومحراما ت.
مقدسات الأسلام .

أجل أنا لاأعي ولا أفتري ولكن هذ ه هي حضارتهم بل ثقافتهم والتاريخ وما قبله
يشهد ارهاب دولتهم ..نعم فهذه ليست أمورا وهمية بل حقيقة .
وواقع مر يسرده علينا ذ بح وقتل الأ طفال ونواح لأ رمل ل الشيوخ وقهر
الشباب وأهات المأذن وأنين المساجد ..اذا كان الورج والحجرلم يسلما من
دخان القنا بل الفسفورية والعنقودية فكيف ينجو منها المواطن الفلسطيني الذى
لايملك قوت يومه حتى وأصبح مثله مثل الحجر/حش/
لأنه يستيقظ وينام على نفس الأنغام التى لايرضها عقل ولا منطق في عالم يدعي.
الأنسانية واسفاه فهي غزة المذبوحة تسارع الموة تحت قبضة جزار فرعوني
وفق صمت عربي ودولي رسمي ..لاسيما تقب وحفر قد سنا ومسرى حبيبنا المصطفي
التى تصد عت أركانه الشريفة وكبرت مأ ذنه السجنة ودقت منابره الحزنة ناقوس
الخطر المحدق المستمر الذى يحيط..بها من كل جهة .
لأن بني صهيون أعلن تهويدها وتحطيمها أعلانامن أجل تزيف حقيقة لاأصل لها
لأنة حر يفعل ما يشا وكيف يشاء واذا أصدرت العقول الهمجية أمرا أمتي السمع
والطاعة ...بغض النظر عن تلك الأكاذب وتراهات المخترعة والمد برة..
ومن بينها أإشاعات أنفلونزا الخنازير..التى لم تكن الا مبررا اتخذته أسرئيل وأقرنا ئها
المتعجريفين قصد تغطية جرائمهم البشعة بجريمة أقبح وأفضع ...هل يعقل هذا .
...أجل لأ نالقنابل التى المحرمة التى مني بها القطاع تركت أسقاما غريبة لم
يسبق لها مثيل ..ولهذ اأصبحت رمزالعزة مقبرة للشهداء ...
ويا ليت الأمورتنتهي الى هذا الحد الأن همان وفرعون لن يهدأ لهم بال حتى يحولون
العالم العربي والأسلاميدون أستثناءالى مقابر تناسب مشارعهم النبلة
لأنهم هكذا يريدننا أن نكون ...وبأخص أقامة ذك الجدار الفولا ذي لابارك الله فيه
**النضام المصري**والذى بدوره برازلنا حقيقة هأ لئي المرتزقة ناصعة كالشمس
لاغيوم عليها ..قبل وبعد ذلك العدوان الثلاثي الجبان
وما تخقيه الأ يام فهو أعظم ..


أه ..اه كبف أبتسم والأقصى ***محدق مستمر
وكيف أفرح وأسر ***وغزة هاشم تحتضر

لماذ الم تسمحولي بتعديل مقالة القدس في خطر وغزة تحتضر لماذ ابالله

علكم فيها أخطاء كثيرة ...أعطني فرسة أخر كي أصحيحها حتى اذا قراءها المشهد

يفهم معنها ....بارك الله فيكم ...

وعلى النصر المبين سنلتقي ....يا قد سنا