..وللرجال فيما يعشقون مذاهب...

الحمد لله على نعمة العقل...في اي شئ كائنا ما كان
الحمد لله على نعمة العقل...في اي شئ كائنا ما كان
الحمد لله على نعمة العقل...في اي شئ كائنا ما كان
الحمد لله على نعمة العقل...في اي شئ كائنا ما كان
الحمد لله على نعمة العقل...في اي شئ كائنا ما كان .

هل يمكن أن يصل الحب الى هذه الدرجة!!! الى درجة أن تقّبّح نفسك بهذا الشكل أو تفعل أمور خارجة عن ناموس الطبيعة والميول البشرية...
مدام ربي انعم علينا بنعمة العقل فانا شخصيا لااتقبل مثل هذا الفعل

والسؤال الآخر....هل هذه ميول طبيعية عند هذا الرجل أم ميول غريبة تدل على مرض نفسي ما!!

على ما اظن هذه ليست ميولات طبيعية وانصحه بان ياخذ موعد عند طبيب نفسي في القريب العاجل

هل كل محبّ مستعد أن يخرج عن المألوف جداً في إرضاء من يحبّ....وهل نسمّي هذه تضحية؟؟؟أم غباء!!!

انا اضحي بما استطيع فعله ولكن في حدود المعقول وما فعلته هذه المراة لا يسمى تضحية

هل يستحق هذا الرجل هذه التضحية! هل يا ترى مستعد هو بالمقابل ان يلبي لها رغبة غير مألوفة

يستحق ولا لا هذا شئ يخص زوجته التي ذكرت سابقا

ولكن في تصوري لااظنه يستطيع فعل شئ غير مالوف لارضاء زوجته مستحيييييل

شكرررررررا استاذنا الفاضل على هذه الصدمة التي تعرضت لها
في انتظار جديدك

شكرا أخي الكريم على هدا الموضوع فقط
لو كان من الممكن لو عرفنا مكان هده القصة
أنا سأجيب على أساس أنها من الجزائر

لا يمكن للحب أن يترك فتاة تنزع شعرها إرضاء لرغبة زوجها
فمن المستحيل وأجزم بأنه في هدا الوقت لا توجد زوجة تفعل دلك حبال في شخص الزوج
في الحكاية يتبين أن الزوج من الطبقة الغنية وربما فعلت دلك من أجل المال لا غير
فهل تصدق بأن فتاة لا تُفارق المرأة ممكن أن تترك جمالها أو جزءا من جمالها لشي

إلا لشيء أكثر منه قيمة فحب النساء في المال

ثم هدا الرجل أكيد من النوع المهلوس فطبعا هو صاحب أموال ولهدا يفعل بضعاف
الشخصية مثل تلك الفتاة ما يريد وربما تزوجها فقط ليفعل دلك
فكثير من هم بهدا المرض النفسي
حكى لي صديقي من بسكرة بان هناك جارتهم تزوج بأمير سعودي
وكان كلما يتصل بها أهلها تخبيء عنهم الأمر وفي يوم زارها والدها
فحين دخل دهل في عضمة القصر ولكنه دهل أكثر حين وجد في القصر أكثر من أربعين مرأة
كلهن زوجات للأمير
فقط كان يتزوجهن متى يشاء ولكن لم يكن يحتن شيء ويفتقدن أهم شيء
فطلقها منه وعادت إلى بسكرة

حين أتقابل مع هده الأشكال ليس لي إلا أن أقول قوله الشهير

متى إستعبدتم الناس وقد ولدتهم أمهاتهم أحرارا

حيــــــــــــــــ الله ـــــــــــــاك أخي الكريم

توقف عقلي حين سمعت قصة هذه المرأة بحق

ولكن كل الذي اريد قوله قالوه أخوتي

بارك الله فيك أخي على الموضوع المؤلم

وجزاك الله كل الخير

تحياتي أهديك

منظنش كان كاين حب بهذه الدرجة......



واذا كان كاين يااااااااربي ارزقني بامرة تحبني مثلما تحب هذه المرأة زوجها



مشكووووور عن الموضوع الأخ عماد الدين