بيني وبين نفسي أسأل العديد من التساؤلات كل يوم ولاأجد اجابة مقنعة ،وإن وجدت اجابة تكون معبرة عن ثقافة منحطة جدا .
كل يوم أسأل نفسي لماذا منذ سنين ليست بالبعيدة لم يكن الرجل السوفي يتقبل المرأة المثقفة ،بحجة أنه لا يحب أن يكون عربة يجرها حمار ، وهو اليوم يزحف من اجل الحصول على مرأة عاملة وفقط .
هل هو اليوم أكثر تحضرا من قبل أم أنه اكثر طمعًا
منذ زمن ليس بعيد كان الرجل السوفي يبحث عن فتاة بنت أصل وتتحلى بقدر من الاخلاق ليبني معها بيت مليئ بالاخلاص والوفاء. لماذا الآن نبحث عن فتاة تعوي فالطريق كالذئاب وقمة المائعات. ولا يهمه منها غير جسدها الذي لا تحفظه حتى في بيته.
لماذا تتحول المرأة إلى مطفأة سجائر من يومها الأول يطالها السب والشتم ؟
هل المرأة بالنسبة لزوجها النصف الأخروشريك للحياة أم أنها طرف أخر ليس له اعتبار؟
والله أعلم بالقصد ، فالنراجع علاقاتنا مع بعض ،فلكي يكون الرجل سعيد في حياته عليه أن يبني جسر متين مليء بالأخلاص ويتخلى عن المصلحة والانانية لأنه يستحيل أن تحب المرأة رجل تعتقد أنه تزوجها لمصلحة غير ذاتها .وفي زمن القتن يستحيل أن تخلص المرأة لرجل لا يحترمها ، لأنها ستبحث عن الاحترام في مكان أخر غير زوجها والواقع يحكي كل يوم قصص فيها عبر.

ههههههههه

عندي رد وافي كافي

لكن ليس الان

لان عندي عمل كثييير

لي عودة

نشكر لكم مروركم المتميز وكلامكم الهادف جعله الله في ميزان حسناتكم

اخوتي اخواتي

لماذا يدفع الرجل السوفي ثمن اخطاء غيره

خرجت المرأة السوفية للدراسة بالجامعة ثم الى الجامعات في الشمال

ثم لا دراسة بلا عمل هههههه وعملت المرأة السوفية اصبحت متحضرة

لم يبقى سوى ذلك الحجاب الذي يميزها عن العاصمية ذلك الحجاب تفننت في تزيينه

وتلوينه وتلميعه ..... تبحث عن المودة في الحجاب ههههههه

وبعد كل هذا

اذا اختار الرجل السوفية الماكثة بالبيت عاش جاهلا وابنائه اسوأ ابناء

اما اذا اختار المثقفة العاملة اصبح ديوثا وزوجته بين الرجال

اقول لمن تقول هذا الكلام انكي لو وجدتي الحرية لكنتي في واجهة النساء المثقفات

العاملات الباحثات عن حقوقهن

نعم الجرم جرم المرأة والمتهم رجل....... كيف يعقل هذا

لهذا السبب يعزف الرجل عن السوفية بكل انواعها

الا من لم يستطع.....

المرأة السوفية جعلت نفسها الخيار الاخير للاسف

مشكور أخ اكرم على اهتمامك
أنا لا أتهم الرجل ولكني متأكدة أنه نقطة الفصل في كل أمور العائلة ، فالمرأة عاجزة عن تقويم البيت لكن الرجل يستطيع السيطرة عن أخته وعن إبنته وعن زوجته ، فإماني بقدرات الرجل هي التي جعلتني أوجه عليه الضوء وليس قضية رجل ومرأة ومن المخطئ ، لأنه لا يوجد عصمة إلا عند الانبياء ، ونعرف أن المرأة السوفية لم نعد نعثر على ملامحها .

يعطيك الصحة على الموضوع
حوار يستحق الجدل والرائ
الخلاصة بالنسبة لي
من زمان كما قلتي كان الرجل يبحث عن الاخلاق والتقدير والاصل
اما الان الزمن او الحاضر يفرض نفسه مع تقدم التكنولوجيا اصبح يبحث عن الزين اي الجمال والثروة (المال)
وغيرها من هذا القبيل
والحمد لله على كل حال
كيما يقولو
كل بير وليه مغطاه

مشكورة أختي الكريمة على هذا الموضوع المثير للاهتمام

لكن يوجد مشكلة هنا في ولايتنا ألا وهي الفتنة ونميمة

على حسب علمي :

يترك الرجل السوفي زوجته تعمل في حالت ما إذا كان هو لا يستطيع

تغطية مصاريف البيت كاملة أو إذا كانت زوجته تطلب الكثير منه وهو حنون عليها وهي لا يهمها أمره

أو إذا كان يرى هو أن عملها ليس مشكلة له

وأيضا نساء اليوم عندما تصبح لديها شهادة تبدا تصيح في أذن زوجها دائما

فولنا تعمل وانا فلا ......... ماذا في ذلك و تنقريد الزايد إنهن نساء

أما إن كانت ليست لها شهادة فتلك التي محتمل أن تتزوج بسرعة

...................الخ من هذا الكلام

ربي يحفظكم جميعا وينور عقولكم بالعلم وكل أراءكم على راسي ، وأردعلى الذي يعتقد أن العيب فالوقت وأنه هاذا جيلنا بقول اللشاعر :
نعيب زماننا والعيب فينا وما لزماننا عيب سوانا
فعندما كانت الفتاة السوفية محط إهتمام من أبيها وأخوها يحرصها فالشارع لم تكن تفعل ما تفعله اليوم ، فكم أعجب لأب تخرج إبنته أمام ناظريه متوجهة إلى الجامعة وهي في قمة السفور والوقاحة ، و يقول لها ربي يحفظك من العين ؟؟؟؟ كم أعجب له يمشي معها في الطريق ورافع رأسه متباهيا بشكلها ومظهرها الذي لاهوية له غير المسلسلات التركية؟؟؟؟
الحقيقة المرأة تقوم حتى وهي زوجة ما بالك وهي فتاة في بيت أهلها

ههههههههه

برشلونة ....موافق ....موافق

هههههههههههههههه
موافق ....صح

شكرا أختي على الموضوع

أولا من يريد المرأة العاملة طمعا في مالها فهدا حرام ومال المرأة حرام

وفي وقت سابق ليس في الوادي فقط بل في كل الجزائر كانت المراة العاملة عيب
أما الآن فهي مبحوث الرجل بحجة أنها تساعده في المصاريف وفي متطلبات الحياة
الكثير ممن أعرفهم يعمل هو وزوجته وأبناؤه يحتاجون إلى أفضل شيء هو الحنان فهل يشترى الحنان بالمال
وكثير من الناس من يعمل هو وزوجته في البيت ماكثة ويعيشون في أرغد العيش وأولادهم ما أحسوا النقص ولا الحرمان

أنا لا أحب المراة العاملة أريدها في البيت لا أمانع أن تكمل دراستها ولكن أمانع عمل المرأة
المرأة هي زهرة الحياة والسوفية هي وردة في حياة السوفي ولكن .......أحيانا تحب أن تبتعد عن المعقول

حيـــــــــــــــــــــــــــ الله ــــــــــــــــــاك أختي الكريمة