_طلب رجل من ابنه أن يذهب ويبحث عن عمل ليأكلوا منه ،
_فاستجاب الابن لطلب والده فذهب ولم تمضِ الاساعات
_حتى عاد...
_فسأله والده : " لماذا رجعت ؟"
_فقال الابن : " يا أبي جلست تحت شجرة..
_ فإذ بغراب منهك مريض موشك على الموت ،
_ فسألت كيف لهذا أن يقتات؟"
_وفجأة جاء أسد بغنيمة كبيرة أكل منها ما أراد ،
_فذهب وبقي بعض الفتات بعد أن أنهى وشبع ...
_فذهب الغراب وأكل من هذا الفتات...
_ فعلمت أن الرزق مضمون فرجعت".
_فقال الأب : " ألا تحب أن تكون أسد يقتات الناس من فضله
_بدلاً من أن تكون غراباً يتفضل عليه الناس؟".
_ان كان الرزق مضمون بفضل الله.....
_فان السعى مطلوب ارضاء لله.....

أثابنا الله وإياكم الخير كله
آآآآآآآآآآآمين

ورزقك ليس ينقصه التأني وليس يزيد في الرزق العناء

دكرتني بحكاية سأرويها لكم

كان هناك رجل فقير يصطاد ثم يأكل من بيع السمك
في يوم من الأيام وهو جالس قدام الصنارة إد بضفدع يقفز من اليابسة إلى النهر
وكان هناك تمساح فاتح فمه فأكله مباشرة فقال الرجل سبحان الله أتاه رزقه دون شقاء
فقرر عدم العمل حتي يعطيه الله رزقه مثل دلك التمساح
وفعلا عاد إلى البيت ولم يعمل من يومها وزوجته تطلب منه العمل وهو يقول سيأتيني رزقي كما التمساح
غضبت الزوجة منه وقررت الدهاب إلى الغابة لتجمع الحطب ثم تبيعه وبهدا تقتات
وحين كانت في الغابة وجدت قلة مليئة بالحلي والدهب فقالت في نفسها لن اعطي منها شيئا لزوجي وليدع رزقه ياتيه في فراشه
قامت بتخبيء القلة في الغابة ثم دهبت إلى اخوها وطلبت منه الدهاب إلى مكان القلة ويحضرها
ولا يخبر زوجها بشيء
دهب اخو المرأة إلى المكان المحدد وحين فتح القلة وجدها مليئة بالأفاعي
قال أختي تريد ان تقتلني لأنتقم منها شر إنتقام فقرر
أن يقوم برمي تلك الأفاعي من شق فوق كوخ أخته
وفي الليل بينما الفقير وزجته في فراشهما إد بالرجل يقوم برمي الأفاعي فسقط الدهب عند الرجل الفقير
فقال لزوجته ألم أقل لك بأن الله سيرزقني كما رزق التمساح

هي حكاية فقط
حيــــــــــــ الله ــــــــــــاك أختي الفاضلة

بارك الله فيك أخي
قصتك زادت موضوعي رونقا وبهاءا
قصة حقا مميزة جدااااااااااا
دمت متميزا أخي الفاضل

مشكووووووورة غاليتي
للقصة الرااااااااااائعة العبرة الاروع

احسنت الاختيار

يا أفنان سوف

وانت أيضا رجل البحر

شكرا عزيزتي تقاء الله على مرورك الرائع
نورتي


شكراأخي رائد
جزانا الله وإياكم الجنة


ربي يخليك عزيزتي سيدي سيدي
ردك زاد الموضوع رونقا

دمتم بود