سلام المولى عليكم ايه الاخوة ايتها الاخوات

سوف اطرح امامك مشكلة لاحد صديقاتي ارجو ان تفيدوني و تستفيدون

و كذلك ربما اكون بهذا نزعت هاجس الخوف الذي ينتابكم

و تنقشع ملامح الهيبة التي تخشون ضياعها من خلال طرح مشاكلكم

فكلنا لدينا مشاكل لان الحياة تجارب ليس سعادة

هذه مشكلة صديقتي :

هي تسأل بدلا عن أخيها الذي تحبه وتموت عليه، فإنه لا يخفي عليّها شيئا أبدا.

قبل نحو ثلاث سنوات أميهاأشارت على أخيها بأن هناك بنتا جميلة وحلوة سوف

تحجزها له، وكان عمره 14 سنة، وافق أخيها وهو لا يعرفها أبداً، مرت السنوات

وأخيها يعمل في شركة، وتعرف على بنت وأحبها وأحبته، وأنا على علم بذلك، وهي

تكبره ب3 سنوات

عندما أخبر أمه بأنه يريد خطبتها رفضت تماما، وهو الآن يعاني كثيرا، مع

العلم بأنه يوجد تواصل شبه دائم بينهما، وتعرف على عائلتها بانفتاح، ولكن

أخبر اخته بأنه قد أملى لها عن شروطه وقبلت بها كلها.

السؤال: هل الإصرار على هذه البنت لا يعتبر عصيانا للأم؟ لأن أخاها يعاني كثيرا.

أرجوكم الإفادة بأسرع وقت، ولكم الشكر

مع تشكرات غزالة

كما قالت الاخت عليه ان يقنع امه
ويجب ان برضبها

هذا يعتبر معصية للام ويجب عليه ان يترك هذه البنت

وفي طاعته لامه وعسى الله ان يعوضه بفتاة احسن منها

وخاصة ان هذه اكبر منه

ربي يوفق راسين في الحلال

وجدت هذه الفتوى في احدى مواقع الاسلاميه اتمنى تفيدكي اختي


إنني شاب في السابعة والعشرين من عمري التقيت بشابة مؤمنة تقية صالحة في مكان عملي تكبرني في السن بثمان سنوات وعرضت عليها الزواج فوافقت بشرط موافقة أهلي، لكني أواجه رفضاً ومعارضة شديدة من قبل والدي ووالدتي ، فهل أخالف أهلي في هذا الزواج وأكسب عقوقهم وغضبهم علي أم أطيعهم وأطرح فكرة الزواج من هذه الشابة المؤمنة الصالحة(علماَ أننا متكافئان من جميع النواحي)؟ وهل مسألة فرق العمر بحيث تكون الزوجة أكبر من زوجها مكروه في ديننا؟
أم هل تؤثر في مستقبل العلاقة الزوجية؟
شكراً لكم مقدما على إجابتكم.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.



الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:

فإذا كانت هذه الفتاة مؤمنة تقية صالحة حقاً، فحاول إقناع والديك بزواجك منها، وذكرهم بقوله صلى الله عليه وسلم: "تنكح المرأة لأربع: لمالها، ولحسبها، ولجمالها، ولدينها، فاظفر بذات الدين تربت يداك" رواه البخاري ومسلم.
أما إذا لم يوافقا على ذلك لأجل فارق العمر بينك وبين تلك الفتاة، فننصحك بعدم عقوقهما، والحرص على رضاهما، لأنهما بلا شك يريدان مصلحتك، ورأيهما ناشيء عن تجربة وخبرة في الحياة، ولأنك لو تزوجت بغير رضاهما فقدت رضاهما، وربما لم توفق في زواجك أيضاً.
وإن تركت هذا الزواج طاعة لهما، فأحرى أن يعوضك الله خيراً مما تركت.
أما مسألة فرق العمر بين الزوجين فهو أمر نسبيّ يختلف تأثيره من فرد لآخر، ومن بيئة لأخرى، فالفارق البسيط لا يؤثر، وربما كان كبر سن المرأة عن الرجل مؤثراً أكثر من كبر سن الرجل، وذلك راجع لخصائص كل من الرجل والمرأة، علماً بأن زواج الرجل بامرأة أكبر منه سناً ليس مكروهاً في الدين، فقد تزوج النبي صلى الله عليه وسلم بأم المؤمنين (خديجة) ـ رضي الله عنها ـ وهي أسن منه ببضع عشرة سنة، وتزوج (عائشة) ـ رضي الله عنها ـ وهو أسن منها بكثير.
لكن يرفض كثير من الآباء والأمهات زواج الرّجل بامرأة تكبره سناً، لما قد يكون له من آثار سلبية على مستقبل العلاقة الزوجية، ومن هذه الآثار أنه ربما ندم الزوج على زواجه لظهور علامات الكبر على الزوجة مبكراً، ففكر بالزواج من أخرى، أو ربما كانت المرأة الكبيرة ترى أنها الأكبر فتفرض سيطرتها على الزوج، وتحول بينه وبين كمال القوامة على البيت والأسرة.. إلخ.
وأخيراً ننصح السائل ـ الكريم ـ بالاستشارة والاستخارة وتفهم حال الوالدين، والنظر إلى هذه المسألة برؤية شاملة، وفقك الله لما فيه صلاحك. والله أعلم.

اشكر لكم افادتكم و ابداء رايكم

و جزيل الشكر الى مقدمة الفتوى جعلها الله في ميزان احسن اعمالك

والله الامر صعب جدا و المشكل عويص

على كل الاطراف الولد و الزوجة المختارة له و الفتاة المرغوب في الزواج منها

اسأل الله الصبر للجميع فقط و الف شكر و تحية لكم احبتي الكرام

هو احسن حل انه يتزوج منهم الاثنين


حل يرضي الطرفين



برشلونة ناااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااار