عاش بطلا وموته مازال وسيظل لغزا
وهذه عشرة اساطير حيكت عنه نقلا عن موقع اكشنها
أثيرت حوله من العديد من الأساطير أكثر من نجوم السينما وأكثر من بوش شخصياً، عدوه اللدود.. إنه الرجل الذي أتعب الأميركيين : أسامة بن لادن . اقرأ تقرير صحيفة الغارديان البريطانية
أسامه بن لادن صناعة الـ CIAأسامه بن لادن لم يتلق أي تدريب من الولايات المتحدة عام 1980 ولا أي أحد من أتباعه فعل، لكن المجاهدين الأفغان تلقوا مساعدات من منظمة الاستخبارات الباكستانية.
لديه ثروة ضخمةاضطر بن لادن إلى ترك ثروته بأكملها عندما فر من السعودية، إلى باكستان وبعدها السودان. وقاطعته عائلته تماماً.. الذي كان يملكه بن لادن في الواقع هو علاقات عديدة مكنته من الحصول على الدعم والأموال بسهولة.
هو المسؤول عن تفجيرات عام 1993رمزي يوسف هو كان منظم الهجوم الأساسي.. وعلى الأرجح أن العملية من فعل الشيخ خالد محمد، الذي كان يعمل مستقلاً في ذلك الوقت بعيداً عن القاعدة.
يحصل على أمواله من تجارة المخدراتليس هناك أي دليل على أن بن لادن كان يتاجر في المخدرات، مثلما أشيع عنه بعد تفجيرات 11 سبتمبر من قبل الحكومة البريطانية.
لم يعرض نفسه للخطر مطلقاًلم يقم بأي عمليات حقيقية فيها اشتباكات بنفسه، ولكن هناك من يقولون إنهم شاهدوه في خيم القتال في جاجي عام 1987 وأيضاً في معركة جلال آباد في 1989.
أمضى وقتا طويلا في الكهوففي أواخر التسعينيات دعا بن لادن صحافيين مختارين إلى لقائه وسط بعض كهوف تورا بورا لأغراض دعائية. لكن الواقع أنه كان وقتها يقيم في فيلا مريحة تابعة لأحد لوردات الحرب الأفغانية تقع على مسافة قصيرة من مزرعة جماعية سوفييتية سابقة تسمى هادا. وبحلول 1999 كان قد انتقل إلى مجمع سكني قرب قندهار. وعندما قتل كان يعيش حياة رخاء في دار كلف بناؤها مليون دولار في آبوت آباد القريبة من إسلام آباد.
تمتع بالمحرمات في بيروت قبل تدينهليس من دليل على هذا أيضاً. والذين يعرفونه منذ صباه يقولون إنه كان خجولاً ومتديناً، تزوج مبكراً وكان يمضي أوقاتً طويلة في قراءة المصحف والكتب الدينية.
كاد يموت من مرض كليتيهثمة تقارير تشير إلى متاعب تتصل بكليتيه، لكن الواقع أنها كانت أبعد شيء عن الخطورة التي تهدد الحياة. والأرجح أنه كان يعاني متاعب الظهر المعتادة مع شخص طويل القامة مثله وقليل الحركة نسبياً.
اختبأ في كشميروأيضاً أنه تزعم جماعة شيشانية ومسؤول عن أعمال العنف في الفلبين وإندونيسيا، ونظم هجمات مدريد في 2004، وكانت له شبكة واسعة في الباراغواي وإفريقيا: كل هذه مزاعم نسجتها الحكومات وأجهزة الاستخبارات المختلفة حول العالم. لكن الواقع أنه لا يوجد أي دليل يثبت هذه المزاعم.
كان مشجعاً لنادي الآرسنال الإنكليزيهذا اعتقاد غير صحيح والأغلب أن مشجعي النادي اللندني هم المسؤولون عنه عبر إنشادهم المشاغب "أسامة أووه - أووه أسامة أووه - أووه، يوجد في كابول ويشجع آرسنال".